الصفحه ١٤ : فخذوه وما نهاكم عنهُ فانتهوا ..»
نعم الأحاديث النبوية دلت على خروج المهدي
في آخر الزمان ولم تتعرض
الصفحه ٣٩ : يشكّ عاقلٌ في إنّها افتراء على الله ،
والعجب من الروافض انّهم سمّوا صاحب الرّقاع بالصّدوق وهو الكذوب
الصفحه ٤٢ :
وشعوره.
كيف يخفى على
الباحث : أنّ الإمامية تتعبد بالرّقاع الصادرة من المهديّ المنتظر ، وكلام
الصفحه ٥١ : إليهم (١). وانّ موت الأئمة
__________________
(١) يأتي البحث عن
هذا وما يليه في الجزء الخامس إن شا
الصفحه ٥٤ : ضروريّات الدين.
__________________
=الناس ودخل كعب في
حملتهم فقال : القول ما قال كعب.
وعن ابن عمر
الصفحه ٣٠ :
عدّه شيخ الطائفة
في رجاله من أصحاب الصّادق سلام الله عليه (١).
وقال جمال الدين
بن المهنّا في
الصفحه ٢٠ : أحكاماً بعضها باطلٌ بانتفاء موضوعه ، وجملةٌ منها لأنها أكاذيب.
أما زيد بن عليّ الشهيد فقد مرّ الكلام فيه
الصفحه ٣٢ :
الحسين المنعقدة
على الرّضا من آل محمد سلام الله عليهم ، كبرتْ كلمةً تخرج مِنْ أفواههم إنْ
يَقولون
الصفحه ٦ :
كتاب الغدير :
كتاب يتجدّد أثره
ويتعاظم كلّما ازداد به الناس معرفة ، ويمتدّ في الآفاق صيته كلّما
الصفحه ٣٤ : الفتح بن خاقان فمكث على ذلك ، ثمّ
اطلق فمضى إلى بغداد فلم يزل بها حتّى خرج إلى الكوفة في أيّام المستعين
الصفحه ١٦ : مثل هذا
النقل الكاذب كما في كتاب الملل للشهرستاني ومقدمة ابن خلدون وغير ذلك مما كتبه
بعض الناس في هذه
الصفحه ٤١ : في الأخبار المروية عنه وسمّاه قرب الإسناد إلى صاحب الأمر.
ومنها : رقاع علي
بن سليمان بن الحسين بن
الصفحه ١٣ : ، والدكتور علي الوردي على ما نقله
عنه صاحب هوية التشيع. ومن المستشرقين الدكتور برناد لويس ، وفلهوزن ، وفريد
الصفحه ٤٣ : من توقيعات الإمام المنتظر في كتابه الكافي الحافل
المشتمل على ستّة عشر ألف حديث ومائة وتسعة وتسعين
الصفحه ٤٨ : إنّما هو لدحض هذه الشّبهة ، وقطع هذه المزعمة.
وقد خفي على الرجل
أنّ كتاب الاحتجاج ليس من تأليف الشيخ