الصفحه ٣٤ : الحديث ، دون الالتفات إلى النص ، وكذا الزيادة والنقصان ، والتحريف والنسيان
، وما إلى ذلك من الأخطار التي
الصفحه ٢٢ : ء (٣).
__________________
(١) جاء في الحديث عن
علي عليهالسلام
: وقلت : ولأني لأحدثهم سنا ، أنا يا نبي الله ، أكون وزيرك عليه
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (الحديث) تروى دون
أن تكتب على قرطاس ، ولا تتجاوز حدّ الأذن واللسان فكانت الكتابة مختصة بالقرآن
الصفحه ٧٨ : عليهمالسلام كأقواله ، وبموجب هذا الحديث والأحاديث النبوية القطعية
الأخرى ، تصبح أقوال أهل البيت تالية لأقوال
الصفحه ٨٧ :
خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ) (٤).
تتمة البحث عن
الحديث
إن اعتبار أصالة
الصفحه ٩٢ : قسمين : عقلية ونقلية ، فالعلوم النقلية ،
هي التي يعتمد عليها في النقل ، مثل اللغة والحديث والتأريخ وما
الصفحه ٢١٦ :
للبشرية ، وإن
اختلفت في تصوره. وما حديث النبي الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، المتفق عليه (المهدي
الصفحه ١٢ : الإسلامية ، إلا أنه من
المؤسف لم يراع هذا الأمر في المدارس الحديثة ببلاد المسلمين.
مؤلفاته :
(١) تفسير
الصفحه ١٤ :
السالفة.
لقد اتخذ العلّامة
نهجا خاصا في تفسيره هذا ، إذ يبتني على نصّ الحديث ، وهو تفسير القرآن بالقرآن
الصفحه ٢٤ : ورد هذان الحديثان وأحاديث
أخرى في كتاب الدرّ المنثور ج ١ : ٣٧٩ وغاية المرام صفحة ٣٢٦.
(٢) لما مرض
الصفحه ٢٦ : الحديث أكثر من ١٠٠ طريق عن ٣٥ شخصا
من صحابة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
يراجع العبقات مجلد
الصفحه ٣٠ : الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢) ومنع كتابة أحاديث النبي الكريم منعا باتا ، وإذا ما عثر
على حديث مكتوب
الصفحه ٣١ : واحدا. ولكن عمر
أجاز الطلاق الثلاث في مجلس واحد. فالمسائل هذه ونظائرها قد وردت في كتب الحديث
والفقه
الصفحه ٣٥ : ،
وبعد انتهاء المعركة جمع القرآن ، كل هذه تشير إليها كتب التاريخ والحديث التي
تعرضت لموضوع جمع القرآن
الصفحه ٤٠ : الآية التاسعة ، ويراجع المباحث الروائية في التفاسير.
(٢) كتاب الغرر
والدرر للآمدي ، وكتب الحديث