الصفحه ٨٩ : مطابقة الحديث للقرآن الكريم في صحة
اعتباره.
وقد ورد في أخبار
كثيرة (١) وبأسانيد قطعية عن طريق الشيعة عن
الصفحه ١٧٩ :
عليه طبيبه ،
فعندئذ يجد الراحة والصحة ، ويشعر بتحسن صحته.
وخلاصة القول ، إن
الإنسان يتصف بحياة
الصفحه ٤٨ : المناطق البعيدة عن مركز الخلافة مثل العراق واليمن وإيران.
ومما يشهد على صحة
هذا الادعاء ، ما حدث في زمن
الصفحه ٢٨ : . وقد أوضحت الحوادث المتتالية صحة هذه العقيدة بمرور الزمان
والأيام ، أكثر فأكثر ، مما أدّى بالشيعة إلى
الصفحه ٣٨ : الشام ، حتى آتي
أمير المؤمنين لأعرف صحة أمره ، فآتى عثمان ، فسأله عن المدة فقال : قد قدمت لأعرف
رأيك
الصفحه ٧٤ : في الاحتجاج العقلي ، واستنبطوا منه صحة
المعارف ، ومن ثم يكون القبول والرضا.
وما يسمع من كلام
عن
الصفحه ١١١ : الواقعية القائمة
بحدّ ذاتها ، هو كلام باطل ، لا يحمل على الصحة اطلاقا ، بل إن العالم والكون
ينطوي على
الصفحه ١٢٥ : ،
يميّز بين الأكل والشرب ، والذهاب والإياب ، وبين الصحة والسقم ، والكبير والصغير
، والقسم الأول الذي يرتبط
الصفحه ١٣٨ :
توافق العقل ، فإن صحة الشريعة لها طريق آخر للإثبات ، وهو أنه على اتصال بالعلم
العلوي (الوحي) والنبوة
الصفحه ٨٨ : الإسلام وأثر الإفراط الذي حدث من الصحابة والتابعين في نشر الأحاديث ، كانت
عاقبة الحديث مؤسفة مؤلمة.
فمن
الصفحه ١٦٨ :
المتواترة القطعية تشير إلى هذا المعنى ، كآية الولاية وحديث غدير خم (١) وحديث السفينة وحديث الثقلين ، وحديث
الصفحه ١٧٠ : .
حديث الغدير : عند عودة الرسول (ص) من
حجّة الوداع ، مكث في مكان يدعى (غدير خم) ، فأمر أن يجمع المسلمون
الصفحه ١٧١ : ».
__________________
ـ بأحد عشر طريقا
من العامة ، وسبعة طرق من الخاصة.
حديث الثقلين : عن زيد بن أرقم قال :
قال رسول الله
الصفحه ٦ : ................................................... ٧٦
الطريق الأول : الظواهر الدينية وأقسامها
حديث الصحابة
الصفحه ٢٣ : ، فأكن في مأمن منهم ، وافق
علي (ع) على الاقتراح بكل سرور.
(٢) راجع كتب التاريخ
والحديث.
(٣) حديث