الصفحه ١٦٨ :
أما الشيعة فقد
حصلت على هذه النتيجة خلال البحث والدراسة في الوعي الفطري للإنسان ، والسيرة
المستمرة
الصفحه ١٧٠ : أكبر على إكمال الدين وإتمام
النعمة ورضا الرب برسالتي ، والولاية لعلي من بعدي ، ثم قال : من كنت مولاه
الصفحه ١٨١ : آخرهم.
وهناك نصوص صريحة (٢) أيضا من الرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم في إمامة علي عليهالسلام
الصفحه ١٩٠ :
عام للمسلمين ،
ومارس أقسى أنواع الاضطهاد والشدة على أهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والشيعة
الصفحه ١٩٣ : عليهالسلام على عدم البيعة ليزيد ، وهو على علم بأن الطريق هذا سينتهي
به إلى الاستشهاد وكان يعلم أن الجيش
الصفحه ٢٠٠ : خمسا وثلاثين سنة حسب بعض الروايات الشيعية ، ودسّ إليه
السم (١) على يد «الوليد بن عبد الملك» وذلك بتحريض
الصفحه ٢٠٥ : ،
وحين سافر هارون إلى الحج ، وتوجه إلى المدينة ، فألقي القبض على الإمام في الوقت
الذي كان مشغولا بالصلاة
الصفحه ١٨ :
الإسلام على هذه الدعوة ، وإطاره العام هو تسليم الإنسان أمام ربّ العالمين (١). وألا يعبد إلا الله الواحد
الصفحه ٢٧ : والإنسان نظرة واقعية ، والوقوف على الواجبات والوظائف الإنسانية (بالشكل
الذي يكون فيه الصلاح الحقيقي
الصفحه ٢٨ : كاملا هو الإمام علي عليهالسلام (١).
وإذا كانوا يحتجون
بأن قريشا كانت تعارض حكومة علي عليهالسلام
الصفحه ٤٠ : آخر. وفي القرآن آيات كثيرة في هذا الخصوص (١).
علما بأن أعداء
علي عليهالسلام ومخالفيه ، لم يرتدعوا
الصفحه ٤٣ : بالخليفة في خطبه.
والملكية التي
تقام على القوة تتبعها الوراثة ، وفي النتيجة كان الأمر كما أراد ونوى
الصفحه ٤٦ :
بعض آياته (١) ، فإن هذا يدلّ على ما قدموه من خدمات في سابق حياتهم ،
وتنفيذهم لأوامر الله تعالى
الصفحه ٥٧ :
بقعتهم ، فازداد
عدد السكان ، فبلغ ضعف (١) ما هو عليه الآن في إيران (سنة ١٣٨٤ ه). والطائفة الشيعية
الصفحه ٦٠ :
«ناصر الأطروش»
وهو من نسل أخي زيد ، في خراسان ، وعلى أثر المطاردات التي قامت بها الدولة آنذاك