الصفحه ١٨٨ :
مغشيّ عليه من شدة
خوفه من الله سبحانه في عبادته وطاعته ، وما أكثر ما كانت تنتابه هذه الحالة.
وما
الصفحه ٢٣ :
ج
ـ قام الإمام علي عليهالسلام بخدمات جمة للرسالة وتضحيات مدهشة (١) ، كمنامه في فراش النبي
الصفحه ٢٦ :
ينقسم المجتمع إلى أقلية وأكثرية ، فكانوا يعتبرون الخلافة إجماعا ، ويطلق على
المعارض لها ، متخلفا عن
الصفحه ٣٥ :
إن هذه الأمور
ونظائرها ، أدّت بشيعة عليّ إلى أن يقفوا موقفا أكثر وعيا وأرسخ عقيدة ، وأشد
نشاطا
الصفحه ٣٦ :
استمر الإمام علي عليهالسلام في حكومته الثورية ، فرفعت أعلام المعارضة من قبل
المخالفين ، كما هي
الصفحه ٤١ :
المؤمنين علي عليهالسلام ، تصدّى لمنصب الإمامة الحسن بن علي عليهالسلام وذلك وفقا لوصية الإمام علي
الصفحه ٤٤ : توضع أخبار كثيرة في مناقب الصحابة (١) ، وأمر أن يسبّ الإمام علي عليهالسلام في جميع الأقطار الإسلامية
الصفحه ٦٧ :
تقتصر في عدد
الأئمة على الاثني عشر ، ولا تتبع فقه أهل البيت ، على خلاف الشيعة الإمامية.
والفارق
الصفحه ٩٣ :
الدؤلي» وهو أحد
صحابة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلي عليهالسلام بعد أن أملاه عليه الإمام علي
الصفحه ١١٦ :
وحدانية الله
تعالى
كل واقعية من
واقعيات العالم ، تعتبر واقعية محدودة ، أي أنها تتمتع بالوجود على
الصفحه ١٧٣ :
أن القرآن الكريم
قد فرض على الأمة الإسلامية اتباع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنه مفروض
الصفحه ١٨٩ :
بالتربية.
وبعد استشهاد أبيه
علي عليهالسلام نال مقام الإمامة الشامخ ، وما ذلك إلا بأمر من الله العلي
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعشيرته وصحابته الذين وجدوا أنفسهم أمام أمر واقع (١) ، وبعد أن فرغ الإمام علي عليهالسلام ، ومن
الصفحه ٣١ :
وذكر (حيّ على خير
العمل) (١) في الأذان ، وجعل الطلاق ثلاثا نافذ الحكم ، وغيرها (٢) ، وفي زمن
الصفحه ٣٤ : حصلوا على شيء منه فكان
يلقى في النار.
ولم تمض فترة من
الزمن حتى ظهر الاختلاف في المسائل الإسلامية