الصفحه ٢١٨ : الإمام تناقض هذا الغرض ، لأن الإمام الذي قد غاب عن
الأنظار ولا توجد أية وسيلة للوصول إليه ، لا يترتب على
الصفحه ١١٨ : الله عزوجل ، لأن الصفة لا تتحقق من غير تحديد لها ، وذاته المقدسة
منزّهة من أيّ تحديد (حتى من هذا
الصفحه ١٢٢ : ) ولكانت النسبة
بينها وبين كل من أجزاء العلة التامة (والتي تعتبر علّة ناقصة) نسبة الإمكان ، لأن
جزء العلة
الصفحه ٣٢ : مقامك ، لأن الأمر هذا لو كان على علم منك ، فإنك خائن ، وإن لم يكن
على علم منك ، فلست جديرا بالخلافة
الصفحه ٣٧ : يقارب من مائة ألف ، وكان موقف
معاوية من هذه الحرب موقف المهاجم ، وليس موقف المدافع ، لأن الثأر لا يكون
الصفحه ٦٧ : نعدهما انشعابا ، لأن اختلافهما معا يدور حول توجيه وتفسير بعض المسائل
النظرية ، وليس في إثبات أو نفي أصل
الصفحه ٧٧ :
العقل ، وخارجة عن
نطاقه ، وهكذا طريق تهذيب النفس ، لأن نتيجتها انكشاف الحقائق ، وهو علم لدني (من
الصفحه ٨٣ :
تجنب تقديس الأصنام ، فإنهم يدركون أن العبادة تختص بالله سبحانه ، وليست لأحد
سواه ، لأن حقيقة العبادة هي
الصفحه ١٠١ : لم يكن لها المجال
لأن تطرح في السابق.
ثانيا
: أتيح المجال لعرض
مجموعة من المسائل العرفانية ، (والتي
الصفحه ١١٢ : والأنفس ، ذلك لأن الإنسان في حياته المحدودة ، لا يتخلف ولا
__________________
(١) وفي كتابه العزيز
الصفحه ١٢١ : الكتابة ، الخطابة ، الطلب ، ونظائرها ، لأن الإنسان
إنما يستطيع الكتابة عند ما يتوفر لديه القلم والدواة
الصفحه ١٣٤ :
المعصية والخطأ ؛ لأن تلقي الوحي ـ كما ذكر ـ وحفظه وإبلاغه ، يشتمل على الأركان
الثلاثة للهداية التكوينية
الصفحه ١٦٤ : حارس عليها أو قائد لها ، لأنه يعلم جيدا ،
أنّ غضّ النظر عن هذه المهمة وعدم استخلاف أحد ، يؤدّي بمجتمعه
الصفحه ٢١٧ : لرسول الله كمن أنكر جميع الأنبياء لأن طاعة آخرنا كطاعة
أولنا والمنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا أما أن لولدي
الصفحه ١٢٧ : عليها قبل
لحظات ، وتسلك طريقا وفقا لنظام خاص ، حتى تزداد نموا ، فتصبح سنبلة ، وإذا ما
سقطت حبة قمح على