الصفحه ٦٩ : الشيعة ، ولا يزال حتى الآن ، يعتبر مذهبا
رسميا للبلاد وفضلا عن هذا كله فإن عشرات الملايين من الشيعة تعيش
الصفحه ٦٢ : والسجاد ومحمد الباقر وجعفر
الصادق واسماعيل ومحمد بن اسماعيل (الإمام الثاني الحسن بن علي لا يعدونه من
الصفحه ٢١١ :
الإمام الحادي عشر
:
هو الإمام الحسن
بن علي (العسكري) ابن الإمام الهادي ولد سنة ٢٣٢ ه. وفي سنة
الصفحه ٢٠٦ : اتصال بالثائرين ، لكن الشيعة مع قلة عددهم
في ذلك اليوم كانوا يعتبرون الأئمة هم الهداة إلى الدّين ومفترضي
الصفحه ٢١٧ : الغائب ما يقرب من
اثني عشر قرنا ، في حين أن الإنسان لا يستطيع أن يعمّر هكذا عمر.
الجواب : الاعتراض
هذا
الصفحه ٢١٦ :
المتزايدة عن الطريق العامة والخاصة ، والتي تروى عن النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم وأئمة أهل البيت
الصفحه ٤٢ :
هذه يشير إلى أنه يريد أن يفصل السياسة عن الدين ، فهو لا يريد إلزام أحد بأحكام
الدين ، وإنما كان
الصفحه ١٨٠ : ء والأئمة
الأطهار ترتبط هدايتهم للبشر بالله جلّ وعلا ، ويستحيل أن يشاهد عندهم هذه الحالة
، وهو عدم الالتزام
الصفحه ١٩٥ :
من بني هاشم ،
وللمرة الثانية ، جمع الإمام الحسين عليهالسلام أصحابه ، فخطب فيهم قائلا :
«اللهم
الصفحه ١٧٥ : الأنبياء ، فإنه يثبت عصمة الأئمة أيضا.
إذ تقتضي رحمة
الله وعطفه أن يضع الدين الحقيقي وغير المحرّف في
الصفحه ٨ : ........................................................... ١٧٥
الامامة في باطن
الأعمال......................................................... ١٧٧
أئمة
الصفحه ٢١٣ :
دفن الإمام الحادي
عشر بعد وفاته في داره في مدينة سامراء بجوار مدفن أبيه.
ولا يخفى أن أئمة
أهل
الصفحه ٢٧ : ) والقيام بها ، وإن كانت مخالفة لإهوائهم وميولهم.
هذا من جهة ومن
جهة أخرى فإن قيام حكومة دينية ليس إلا
الصفحه ٩٨ : نصير الدين الطوسي» و «ميرداماد» و «صدر
المتألهين» وسعى كل من هؤلاء ، الواحد بعد الآخر في تحصيل العلوم
الصفحه ٢١ : أئمة أهل البيت (عليهمالسلام)»
وعرفت بهذا الاسم ، كان في زمن النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم