الصفحه ٣٤ :
ومع أن الأحاديث
النبوية هي التالية للقرآن ، وكانت تواجه نفس الخطر ، ولم تكن بمأمن من خطر نقل
معنى
الصفحه ١٧٩ : (٢).
__________________
(١) مثل هذه الآية : («وَجاءَتْ كُلُّ
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ* لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا
الصفحه ٢١٥ : الوصول إلى هذه المرحلة ، ولو لم تتحقق هذه الأمنية في الخارج ،
لما وعد الإنسان نفسه بهذه الأمنية. فلو لم
الصفحه ١٤٩ :
معرفة المعاد
الإنسان روح وجسم
إن كلمة الروح
والجسم والنفس قد كثر استعمالها في القرآن والسنة
الصفحه ٣١ :
وذكر (حيّ على خير
العمل) (١) في الأذان ، وجعل الطلاق ثلاثا نافذ الحكم ، وغيرها (٢) ، وفي زمن
الصفحه ٥٤ :
تعتنق مذهب الشيعة
في ذلك الوقت ، سوى المدن الكبيرة منها ، علما بأن بعض المدن مثل ، هجر وعمان
وصعدة
الصفحه ١٩٧ :
ابن الإمام وهو
السجاد شاب في سن الثانية والعشرين ، وقد اشتدّ عليه المرض ، وولده في سن الرابعة
الصفحه ٩٥ : الحسنة». كما في قوله تعالى : (ادْعُ إِلى سَبِيلِ رَبِّكَ
بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
الصفحه ٢٩ : وَلا مِنْ خَلْفِهِ)
، (سورة فصلت الآية ٤١ ، ٤٢).
ويقول في سورة يوسف (إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ
الصفحه ٦٨ : أكثرية الناس.
كانت الشيعة
مضطهدة في زمن الخلفاء الراشدين (سنة ١١. ٣٥ ه) ، ولم يكن عندهم احترام أو
الصفحه ١٠١ :
وهو فضلا عن نبوغه
في علم الكلام ، يعتبر من نوابغ عصره في علم الفلسفة والرياضيات أيضا ، وخير شاهد
الصفحه ٣٦ :
استمر الإمام علي عليهالسلام في حكومته الثورية ، فرفعت أعلام المعارضة من قبل
المخالفين ، كما هي
الصفحه ٤٦ : إجرامية طوال السنوات الثلاث التي حكم فيها ، لم يسبق لها مثيل منذ
ظهور الإسلام ، مع ما انطوت عليه من أحدث
الصفحه ١٤٧ : ، والتي تنبع من التوحيد ، وتصدر
منه.
في الدين الإسلامي
ارتباط وثيق بين الأصول والفروع على نحو يرجع كل
الصفحه ١٥٨ : لكل ذي حق حقه ، ويأخذ لكل مظلوم نصيبه ممن
ظلمه ، ويعطي أجر عمل كل عامل ، ويصدر الحكم لفريق في الجنة