الصفحه ١٤١ : اليوم نفسه ، فرأى ابن عمه «عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام» في الطريق ، فعرض عليه الإسلام فآمن به ، وبعد
الصفحه ٨٣ : يستسلموا لأهواء النفس ، ولا
يجوز التوجه إلّا لله تعالى.
وعند ما يتلى
عليهم حكم وجوب الصلاة ، وظاهر الحكم
الصفحه ١٢ :
كان العلّامة يحرص
على الأخلاق وتزكية النفس فضلا عن اهتمامه بالحكمة والعرفان ، ويمكن القول بأنه
الصفحه ١٩٨ : واحدا ، كان يعيش مع أخيه
الحسن عليهالسلام (في حدود العشر
سنوات من حكم معاوية) ولم يعلن الحرب على معاوية
الصفحه ٧٧ :
العقل ، وخارجة عن
نطاقه ، وهكذا طريق تهذيب النفس ، لأن نتيجتها انكشاف الحقائق ، وهو علم لدني (من
الصفحه ٩٨ :
السابع الهجري ،
فظهر في «الأندلس» «ابن رشد الأندلسي» وسعى في تنقيح الفلسفة.
الشيعة يسعون
دائما
الصفحه ١٠٢ :
فلاسفة القرن
السادس ، و «شمس الدين محمد تركه» من فلاسفة القرن السادس الهجري ، حيث قاما
بدراسات
الصفحه ١٩٣ : خطيبا (٢) بين جمع غفير من المسلمين ، فأوجز في خطبته وأعلمهم بسفره
إلى العراق ، وأشار باستشهاده في هذا
الصفحه ١٠٦ : إلى معرفة النفس ، ومناهجها
إن الله تعالى جلّ
شأنه ، يأمر الناس في آيات متعددة في كتابه المجيد ، أن
الصفحه ١١ :
العالمية الثانية ، فأقام فيها سنة ١٣٦٥ ه ، وشرع بتدريس التفسير والحكمة
والمعارف الإسلامية ، ولم يتوان في
الصفحه ٢٢٠ : الإنسان إلى التفكر والتعلق في هذه الحياة الغابرة كي يتضح أن الوجود وما فيه
لم يكن ليوجد من تلقاء نفسه ، بل
الصفحه ١٠٧ : متناه ، وهذا العالم تجلّ لهذا الجمال الأزلي عندئذ يهب حياته ، وينسى ذاته ،
ويفنى في حبّ الله جلّ شأنه
الصفحه ٥٥ :
دعوتها قرنا ونصف
قرن وسط إيران (١). وحكم السادة المرعشيون سنين متمادية في مازندران (٢).
اختار
الصفحه ١٨٥ : سنة ، وهي الفترة التي حكم فيها الخلفاء الثلاثة بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وبعد مقتل الخليفة
الصفحه ٨٩ : مطابقة الحديث للقرآن الكريم في صحة
اعتباره.
وقد ورد في أخبار
كثيرة (١) وبأسانيد قطعية عن طريق الشيعة عن