الصفحه ٢٩٨ : النبات ، والحيوانية لمبدإ آثار الحيوان. فمن هاهنا تفسير
بأنها كمال أول لجسم طبيعي آلي. فمن حيث التغذي
الصفحه ٢٤١ :
[قال (المبحث الثاني)
اشتمل النبات على
زيادة اعتدال ، شارك الحيوان فيما يجري مجرى بعض الأعضا
الصفحه ١٧٥ :
إذا اجتمع الأرض
والماء مع تحلل الهواء ، وإفاضة حرارة من السماء تكوّن النبات ، وصار مادة لتكون
الصفحه ٢٢٩ : والحركة ، مع
القطع بأنها ليست من النبات أو المعدن ، كبعض أجزاء الحيوان ومتولداته ، كالعظم
والشعر واللبن
الصفحه ٢٦٤ :
والحركة الإرادية
، ومنهم من جعل التصرف في الغذاء حياة ، فسماه حيا ، ومنهم من بالغ فجعل للنبات مع
الصفحه ٢٤٦ :
انجذاب طبيعي للنافع وحده ، كما في باقي الهضوم (٤) ، وكما في غذاء النبات ، فلذا احتاج إلى منفذ يسع كثرة
الصفحه ٢٦٣ :
الموجودة في أنواع النبات والحيوان ، فإن العقل لا يكاد يزعن لصدورها عن القوة
التي سموها مصورة.
وإن فرضنا
الصفحه ٣٦٧ : الايام ، والساعات ، والبحار ،
والجبال ، والمفاوز ، والعمران ، وأنواع النبات ، والحيوانات ، وغير ذلك ، على
الصفحه ٢٦٨ :
الضرورة ، كالغاذية للنبات ، ولذا كانت لمعونة العصب سارية في جميع الأعضاء ، سوى
ما يتضرر به كالكبد والطحال
الصفحه ٣١٨ :
__________________
ـ يحيى بن سعيد عن
عمرة عن عائشة ـ رضي الله عنها. قالت : سمعت النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يقول : وذكره
الصفحه ٣٢٣ : دورا.
فإن قيل : نحن نبين امتناع تعين النفس بالعوارض البدنية بوجه لا يتوقف على
بطلان التناسخ. بأن نقول
الصفحه ٣٢٥ :
والسباع وغيرهما ، على ما جوزه بعض التناسخية ، وسماه مسخا ، ولا إلى نبات على ما
جوزه بعضهم وسماه فسخا ، ولا
الصفحه ٥ : فهي أن الجوهر عندنا إن كان منقسما فجسم ، وإلا فجوهر فرد ،
وعند جمهور الفلاسفة إن كان حالا في جوهر
الصفحه ٦ :
النوعية. وعند
الأقدمين الجوهر إن كان متميزا فجرماني وهو الجسم لا غير وإلا فروحاني وهو النفس
والعقل
الصفحه ٧٦ :
وللتنبيه على هذا
المعنى تعرضوا مع الانفصال للاتصال ، وإلا فلا دخل لاتصال الأجسام بعضها ببعض في