الصفحه ٢٠٥ :
فصل
[عقيدتنا في الإمامة]
وكل ما يجب
اعتقاده من فصول التوحيد ونبوّة محمد صلىاللهعليهوآله يجب
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
فهو كان يعلم
الجواب ، ولكن يريد أن يغرز في نفوسهم فكرة الوحي من السماء.
قال
الصفحه ٢١٥ :
وأما الفائدة في
عرضها على الولي ، فإن ذلك على سبيل الطاعة والتعظيم ، لأنه ما من أمر ينزل من
السما
الصفحه ٢٣٢ : ، فمن
سبق منهم إلى تصديقه وأجاب دعوته وصدق رسالته ، ورأى نصرته ، كان له بذلك أربعة
عهد من الله ورسوله
الصفحه ٢٤٢ : أيام ، وعرض عليها ولا يتنا
فقبلت ، فأخذ من ذلك الماء العذب طينتنا ثم خلق من ثفل ذلك الماء طينة شيعتنا
الصفحه ٢٥١ :
وتصديق ذلك من
طريق الاعتقاد ، أن الله سبحانه يقول : عبادي من كانت له إليكم حاجة فسألكم بمن
تحبّون
الصفحه ٢٥٧ : العظيم.
يا سلمان ، قال
الله سبحانه : (يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ
الصفحه ٢٨٩ :
فنحن
أحق من عفا عن محبيه» (١).
وفي رواية أن رجلا
من المنافقين قال لأبي الحسن الثاني عليهالسلام
الصفحه ٣٠٦ : ورد عن الحسن العسكري عليهالسلام في عهده ودعائه أنه يقول : «يا من أتحفني بالإقرار بالوحدانية ،
وحباني
الصفحه ٣٥٢ :
وأشرب في
الأرواح راح الولا
من قبل أن يخلق
كرم الجسد
فها أنا
الصفحه ٨ : إلّا أنّ للمترجم له ومن حذا حذوه من العلماء كابن شهر آشوب
ومن بعده عذرا في سرد هاتيك المسائل فإنّها
الصفحه ١١ :
كذلك يوم البعث
لم ينج قادم
من النار إلّا
من تولّى أبا الحسن
الصفحه ١٧ : الألسنة اللسنة ، لا يحويه مكان ، ولا يخلو منه مكان ، ولا
يصفه لسان ، به كان الخلق لا بالخلق كان.
إن قلت
الصفحه ٢٩ : ، افتتح الله به السور ، وأودعه سرّ القضاء والقدر ، وذلك بأن الله تعالى
لما أراد إخراج الوجود من عالم العدم
الصفحه ٣٣ :
وحرف الزاي حرف
شريف ، ظهر في العزيز ، فالعزة لله جميعا ، ومنه وصول العز إلى سائر العالم
بالترتيب ، فبعض