الصفحه ٢٧١ : وجهي كآبة فقال : ما بك؟ فقلت : دين أتى مطالب به ، فأشار إلى حجر ملقى وقال : خذ هذا فاقض منه دينك ، فقال
الصفحه ٢٨٣ : الإنسان ، وبه كان
الكون والمكان ، وذلك أن كل ما هو لله ممّا خلق وممّا أوحي فهو لمحمد ، وما هو
لمحمد من
الصفحه ٢٨٧ : والأئمة من أو لادي يعلمون
ويفعلون هذا إذا أحبوا وأرادوا ، لأنّا كلنا واحد أولنا محمد آخرنا محمد وأوسطنا
الصفحه ٢٨٨ : التفسير ما رواه ابن عباس من الحديث القدسي عن
الربّ العلي أنّه يقول : لو
لا علي ما خلقت جنّتي (٢) ، فله جنة
الصفحه ٢٩٥ : بنصّ الكتاب ، دليله قوله (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنا بِكَ عَلى هؤُلا
الصفحه ٢٩٩ : خلود خلود ، فويل
للمكذّبين بفضلك المنكرين لأمرك.
فصل
[من عرف نفسه عرف ربّه]
يقول الرب الجليل
في
الصفحه ٣٠١ :
عرف نفسه عايدا
إلى العارف فإنّه إذا عرف نفس الكلّ والروح المنفوخ منها في آدم فقد عرف نفسه ونفس
الصفحه ٣٠٩ :
عليه آياته ، ولّى
مدبرا ، وصدّ مستكبرا ، لأنه لم يؤمن بها من الأزل ولم يزل ، فلذلك لم يؤمن بها
الصفحه ٣٢٠ :
اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً) (٢) ، وقال حكاية عن الأميين : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٣٣١ : والغفلة (٣) ، ورموهم بظاهر القرآن من قوله : (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى) (٤). وجوّزوا على الرسل الكرام
الصفحه ٣٣٣ :
يصدر في العالم من
خير أو شر فإن الله مريده وفاعله ، والقرآن ينطق بتكذيبهم ، فيقول : (فَمَنْ شا
الصفحه ٣٦٣ : قتلي
، فما عن دمي بد
فقالوا : إذا
رمت النجاة من الردى
فبايع يزيدا ..
إنّ ذاك
الصفحه ٣٦٧ :
تؤم يزيدا نجل
هند أمامها
ألا لعنت هند
وما نجلت هند
فيالك من رزء
عظيم مصابه
الصفحه ٣٧٣ :
جعلت عمري
فاقبلوه وارحموا
منوا على (الحافظ)
من فضلكم
واستنقذوه في غد
وأنعموا
الصفحه ٤٩ : بأسرار المعادن والنبات.
«وإبراهيم» مظهر
الاسم الجواد وللإله فيه أثر تام وفلكه زحل وهو أوّل من أطعم