الصفحه ١٤١ : الكوفة يولد ولد تسمّيه عيسى ، ويولد ولد وتسمّيه محمدا وهما من شيعتنا
وأسماؤهما في صحيفتنا ، وما يولدون
الصفحه ١٥٢ : ورقي منه
درجة ، ثم نطق فقال : أنا
محمد بن علي الرضا أنا الجواد ، أنا العالم بأنساب الناس في الأصلاب
الصفحه ١٥٧ : (١) بنت محمد بن علي الجواد قالت : كان مولد القائم ليلة النصف
من شعبان سنة ٢٥٠ (٢) وامّه نرجس بنت ملك الروم
الصفحه ١٦٣ : محسودون ، وعلى فضل الله محسودون ، فقال : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ١٧٠ : هذه
وأنت ابنة الملوك؟ فقالت : إنّ عليا لمّا قدم الحصن هزّ الباب فاهتزّ الحصن ، وسقط
من كان عليه من
الصفحه ١٨٩ : يشرك بالرحمن من هو الأمان والإيمان؟ ومعناه أنك إن
ساويت بعلي أحدا من أمّتك فجعلت له في الخلق مثلا وشبها
الصفحه ١٩٢ :
(الأوّل) لأنّ
اللوح وعاء الخط وظرف السطور ، والإمام محيط بالسطور وأسرار السطور ، فهو أفضل من
اللوح
الصفحه ١٩٤ :
فصل
[وصف علي عليهالسلام بالقرآن أعظم من وصف الأنبياء عليهمالسلام]
ثم إن الله سبحانه
وصف
الصفحه ٢٢١ :
وفيه ، وإليه
الإشارة بقوله صلىاللهعليهوآله : «أنت
منّي وأنا معك سرّي وعلانيتي ، وأنت روحي التي
الصفحه ٢٢٥ : :
الولاية التكوينية قدرة يمنحها الله
لخاصة أوليائه الذين يتقربون من الله تعالى تقربا يصبح سبحانه وتعالى
الصفحه ٢٣٣ :
المبين ، إلّا من ليس له حظّ من الإيمان واليقين ، ومن لا إيمان له كافر فوجب على
من شمّ حقائق الإيمان
الصفحه ٢٤٧ : ء والصفات ، فإنّا لا نجد أعظم من
ثلاثة أسماء : اسم الذات ، واسم الصفات ، واسم هو سرّ الذات وروح الصفات ، وهي
الصفحه ٢٦٢ : من سكنها ، منها تخرج طينة الجبّارين ، تعلى فيها القصور ، وتسبل
الستور ، ويتعلون بالمكر والفجور
الصفحه ٢٦٨ : ريب فيه ، أنا الأسماء الحسنى التي أمر أن يدعى بها ، أنا ذلك النور الذي اقتبس
منه الهدى ، أنا صاحب
الصفحه ٢٧٣ : على الصورة التي كان عليها من الطين لم ينتقل من العلقة
إلى المضغة ، بل يقول : (كُنْ فَيَكُونُ) ، فلو