الصفحه ٣٠٨ : الْأَرْضِ) (٢) ، (رَبِّ الْعالَمِينَ) (٣) ، فهو ربّهم وخالقهم ومالكهم ومولاهم ، وأما اسم الإله إذا
جاء من
الصفحه ٣١١ : من الآيات يجحدون ، وعن آياته يستكبرون ، وفي علو
مقاماته يرتابون ويستعظمون ، وبها يكذبون وفيها يلحدون
الصفحه ٣٢٦ : علي عليهالسلام ، ورمى الكعبة بالمنجنيق ، قال : هذا منه تعالى. والجبر
كان دين الجاهلية وسنّتهم ، فلما
الصفحه ٣٣٠ : .
وقالوا : لا يجب
على الله شيء فهو يدخل الجنة من شاء ويدخل النار من شاء ولا يسأل عمّا يفعل ،
ومنادي العدل
الصفحه ٣٧٢ : ينشعب فيكون
منطلقا
من ضله للشعب ذي
الضلل
وقال يؤكّد ولاءه
لأهل البيت
الصفحه ١٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
تمهيد
الحمد لله الواجد
لا من قلّة ، الموجود لا من علّة ، والصلاة على
الصفحه ١٦ : ، والقائم
بالكل ، والقيوم على الكل.
فالرب الأزل
القديم واحد حقا ، وصمد يبقى ، وقيوم معبود صدقا ؛ فسبحان من
الصفحه ١٩ :
مدينته ، والروح منه خليفته ، وقلبه كعبته وبيته ، الذي أطاف به ملائكته ، وكرّمه
وفضّله ، وفض له سوابغ
الصفحه ٢٢ : ، والتصديق
بمحمد عبدك ، ورسولك ، والولاية بخير الوصيين عليّ أمير المؤمنين ، والتمسك
بالهداة من عترته الطاهرين
الصفحه ٢٧ : الحسين عليهماالسلام :
إني لأكتم من
علمي جواهره
كيلا يرى الحق
ذو جهل فيفتتنا
الصفحه ٣٤ :
فصل
وحرف الواو ، حرف
من حروف العرش ، سيار في أجزاء العالم ، متعلّق بطرفي الخلق ، والأمر كن فيكون
الصفحه ٤٨ : ، وكل كوكب منها خدم لاسم من هذه
الأسماء ، فمظهر تجلّي الحياة الشمس ، ومظهر تجلّي العلم المشتري ، ومظهر
الصفحه ٨٠ :
نكثتم ، إن الله عزوجل نزّل
عليّ القرآن وعليّ سفيره ، فمن خالف القرآن ضلّ ، ومن ابتغى علمه من غير علي زلّ
الصفحه ١٠٦ :
وانهمر ، واخضر
العود اليابس في يديه وأثمر ، وكان يرى من خلفه كما يرى بين يديه إذا نظر (١) ، ولا
الصفحه ١١١ : يديه
فقال لهم من ربكم؟
فكان أول من نطق رسول الله وأمير
المؤمنين والأئمة صلوات الله عليهم ، فقالوا