الصفحه ٣٥٠ :
قطف هذه الأزهار وإبراز هذه الأبكار من خدور الأفكار ، وكان حقها أن تصان ولا تذاع
فتهان ، لأن الحرام
الصفحه ٣٥١ : سبقت له من الله الحسنى ، لمعرفة المقصد الأسنى ،
فعلي في تحقيق الحقائق ، وعلي في تدقيق الدقائق ، بمعرفة
الصفحه ٣٥٨ :
من لي إذا ما
ناب دهر كالح
من لليتامى راحم؟
من للأيامى
كافل؟ من للجفاة
الصفحه ٣٦٩ : السفينة من
صدق تمسكها
نجا ومن حاد
عنها خاض في الشرر
فليس قبلك
للأفكار ملتمس
الصفحه ٣٧١ : منبعه كذلك
والعين والسر
الذي
منه تلقنت
الملائك
ما لاح صبح في
الصفحه ٢٦ : الشجي ، لا
يفرق بين الحنظل والسكر.
ولمّا كانت
الموهبة من الكلم (١) المخزون أنكرتها العقول لقصورها عن
الصفحه ٢٨ :
الجزيل (١).
ويؤيّد ذلك : ما
ورد في كتاب الوحدة عن ابن عبّاس أنّه قال : مبغض علي من يخرج من قبره
الصفحه ٣٢ : وعدده (١٨١). فإذا أخذ منه عدد الاسم الأعظم ، وهو (١١١)
بقي (٧٠) وهي مادة الاسم الأعظم ، وحرف من حروفه
الصفحه ٣٩ : :
ا ل ر ع ح ي م ن ك
س ه ص ق ط
١ ٣ ٢ ٧ ٨ ١٠ ٤ ٥
٢ ٦ ٥ ٩ ١ ٩
وهذه (١١٠)
وهذا رمز آخر من السر
المكتوم قد أبرزته مكشوفا ، ومعرفته مدفونة على من
الصفحه ٤٣ :
الثاني ، فصح بذلك
التوحيد ، ولهذا قيل : من عرف طبيعة العدد عرف إتقان الحكمة ، وأمّا إبطال الاثنين
الصفحه ٥٠ : اسمه تعالى وا ل م ل ك وهذا العدد الشريف من
الأنماط الالهية اسمان جليلان وهما ح ي ع د ل ، وهذا العدد
الصفحه ٥٤ : خمسات ، وإذا ضربت خمس
وعشرون في نفسها كان العدد ستمائة وخمسا وعشرين ، والهاء من حروف المريخ ، ومن عرف
الصفحه ٥٦ : ء عرفه العارفون ، وما من شيء إلّا
والباء مكتوبة عليه (٢) ، فإذا قلت «الله» ، فقد نطقت بسائر الأسما
الصفحه ٨١ :
ومن ذلك من كتاب
الفردوس للديلمي مرفوعا إلى جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٠ : معي ، والشاذ عنك في النار والنار مثوى للكافرين ، إن الله جعل لكل نبي
عدوّا [من] شياطين الإنس والجن