الصفحه ١٥٦ :
مناف
، وهذا أثر سيّدنا رسول الله صلىاللهعليهوآله ،
وهذا أثر أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهذا
الصفحه ١٥٩ : بما روي عن محمد الباقر عليهالسلام أنّه لما نزلت هذه الآية قام رجلان فقالا : يا رسول الله
من الكتاب
الصفحه ١٦٣ :
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) (٣) يعني الذين قرنهم بالكتاب والرسول.
ثم نهى عباده أن
الصفحه ١٦٧ : الله ١٢ ، محمد رسول الله ١٢ ، النبي المصطفى ١٢ ، الصادق الأمين ١٢ ، علي
باب الهدى ١٢ ، أمين الله حقا ١٢
الصفحه ١٨٢ : جبرائيل نزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال له : يا محمد السلام يقرئك السلام ويقول لك :
خلقت
الصفحه ١٨٧ : من هذا؟ لأن الله رفع رسوله حتى جاوز
عالم الأفلاك والأملاك ، وعالم الملك والملكوت ، وعالم الجبروت
الصفحه ٢٠٧ : عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ) (١) ، والمراد به الولي ، ولفظ العموم هنا مخصّص للأولياء ،
وليس في
الصفحه ٢١٣ : يوحيها إلى الروح الأمين ، فينزل بها إلى الرسول
ثم يلتفت الرسول إلى أمير المؤمنين ثم إلى الأوصياء حتى
الصفحه ٢١٦ :
يهدي إلى عينيك نورا ثاقبا
(المواهب اللدنية : ٢ / ٢٩٧ خصائص رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٧ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله
طرفة عين ما عددت نفسي من المسلمين.
(المواهب اللدنية : ٢ / ٣٠٠ خصائص
الصفحه ٢١٨ :
حجاب الله في عالم
الصور ، وإليه الإشارة ، يقول الرسول صلىاللهعليهوآله : «علي
لا يحجبه عن الله
الصفحه ٢٢٩ : لا يأويهما أحد ، ولم يسترشد بهما ضالّ
حتى يردا الحوض شاكيين إلى الله ورسوله ، فكلّما يجب من التصديق
الصفحه ٢٣٠ : ، وأما الحاكم في ذلك اليوم بالولاية عن أمر الله ورسوله أمير
المؤمنين وذلك لأن ولايته حبل ممدود وعهد مأخوذ
الصفحه ٢٣٢ : ، فمن
سبق منهم إلى تصديقه وأجاب دعوته وصدق رسالته ، ورأى نصرته ، كان له بذلك أربعة
عهد من الله ورسوله
الصفحه ٢٦١ : ، أنا صاحب
الأمر الأعظم ، هل من ناطق يناطقني؟
أنا
النار ، ولو لا أني أسمع كلام الله وقول رسول الله