الصفحه ٢٥٣ : عليهالسلام في كتاب الواحدة ، أنه قال : «يا عمّار باسمي
تكوّنت الكائنات والأشياء ، وباسمي دعا سائر الأنبيا
الصفحه ٢٩٤ : تراه يوم الحساب ، قد جلس لخلقه. بغير حجاب ،
تعالى الله عن ذلك وليس ربنا المعبود كذلك وإنما حسابك في
الصفحه ١٣٣ :
الفصل الثالث
في أسرار فاطمة الزهراء عليهاالسلام
فمن ذلك من أسرار
مولدها الشريف ما رواه أصحاب
الصفحه ٢٣٠ : ، وأما الحاكم في ذلك اليوم بالولاية عن أمر الله ورسوله أمير
المؤمنين وذلك لأن ولايته حبل ممدود وعهد مأخوذ
الصفحه ٣٠٧ :
غير سؤال وليس في
الخلائق من له هذه المقامات إلّا هم ، لكن الناس فيهم ، كما قال الله سبحانه
الصفحه ١١٨ :
فرجع إلى اليمن
فوجد كما أخبره رسول الله صلىاللهعليهوآله فاحتوى على المال ، وبقي في بلاده حتى
الصفحه ١٢٣ :
المسوخ كما ترى (١).
فصل
نازع في هذا
الحديث من اعترضه الشك فقال : نطق بلسان الحال أو بلسان
الصفحه ١٦٨ :
(وَقَطَّعْناهُمُ
اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْباطاً أُمَماً) فجعل القائم بأمره من النقباء الأوليا
الصفحه ١٦٢ : محمد النبي ، والسائق علي الولي.
ثم أبان للخلق
عددهم ونبأهم فقال : (وَبَعَثْنا مِنْهُمُ
اثْنَيْ عَشَرَ
الصفحه ٢٤٧ :
الكلمة الجارية في سائر الموجودات ، فهي سرّ الذات وسرّ الصفات وبها تنفعل
الكائنات ، فاسم الله
الصفحه ٣٢٥ :
وإليه الإشارة
بقوله : (وَقالَ مُوسى
لِأَخِيهِ هارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي) (١) ، فوجب أن يكون
الصفحه ٢٩٠ : ) (٣) ، أي ما يكذب بأن حكم يوم الدين مسلّم إلى علي إلّا كل
معتد أثيم ، معتد بقوله أثيم في اعتقاده ، فياويله
الصفحه ٢٠٢ : الإسلام افترقوا على ثلاث وسبعين
فرقة ، وسيأتي تفصيلها فيما بعد في مكانه ؛ وأصل هذه الثلاث والسبعين ثلاثة
الصفحه ١١١ : باب أنّه عرف ما رأى في الأظلة ح ٧).
وفي رواية عن الإمام الباقر عليهالسلام
قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٠٥ : اعتقاده في باب الإمامة ، لأنّ القول في الإمامة
كالقول في التوحيد والنبوّة ، لأن الإمامة جامعة للتوحيد