الصفحه ١٩٨ : (١) الحكيم ، قد وضع كتاب القرانات ، وتحدث فيه على المغيبات ،
وذكر فيه ظهور الأنبياء إلى آخر الدهر ، وتاريخ
الصفحه ١٩٩ : ، وتحدّث على حوادث الدهر إلى أيام
المهدي ، والكتابان مشهوران (١) يتداولهما الملوك والعلماء ، ولم يخطئوا في
الصفحه ٢٠٢ : ،
ووالى عليا وعترته ، فإنّه ناج بالإجماع ، لأنّ خلافة الرجلين لم يأت بها الكتاب
ولا السّنة ، لكنّها بزعمهم
الصفحه ٢١٠ : وَلا فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَلا
أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (٢) والكتاب المبين
الصفحه ٢١٦ : خصائص النبي صلىاللهعليهوآله
، وإرشاد الساري : ١٤ / ٥٠٢ كتاب التعبير باب من رأى النبي في المنام
الصفحه ٢٢٣ : عَلِمْنا ما
تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ) (١) ، والكتاب الحفيظ ، هو الولي وعلمه
الصفحه ٢٣٥ :
عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) (١) وقال في حق وليّه : (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ
الصفحه ٢٤٨ : ء باطنا ومعك ظاهرا»
، ثم قال صاحب كتاب القدسيات : وصرح بهذا المعنى في قوله : أنت مني بمنزلة هارون من
موسى
الصفحه ٢٦١ : صلىاللهعليهوآله لوضعت
سيفي فيكم وقتلتكم عن آخركم ، أنا شهر رمضان ، أنا ليلة القدر ، أنا أمّ الكتاب ،
أنا فصل
الصفحه ٢٦٩ : كرتين ،
وصلّيت مع رسول الله القبلتين ، وبايعت البيعتين ، أنا صاحب بدر وحنين ، أنا الطور
، أنا الكتاب
الصفحه ٢٨٥ : يشاء ويرضى (٢).
يؤيّد هذا ما رواه
أبو حمزة الثمالي في كتاب الأمالي عن جعفر بن محمد قال : قال رسول
الصفحه ٢٨٧ : ومشيته
فينا» (بحار الأنوار : ٢٦ / ٦ ـ ٧ باب نادر
في معرفتهم بالنورانية من كتاب الإمامة ح ١).
وقد فصلنا
الصفحه ٢٩٥ : بنصّ الكتاب ، دليله قوله (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنا بِكَ عَلى هؤُلا
الصفحه ٣١٧ : .
وصدّق ما دللت
عليه ما أورده ابن طاووس في كتاب مهج الدعوات ، حكاية عن خليفة الله قائم آل محمد
وخاتمهم ما
الصفحه ٣٥١ : إمام الخلائق ، واقتدى
بالإله الخالق ، والنبي الصادق ، والكتاب الناطق ، لأن الرب العلي ، والنبي الأمّي