الصفحه ٢٣ :
الحاسدين ، الذين ليس لهم حظ في الدين ، من باب كاد الحسد أن يغلب القدر ، لما
بسطت لهم تجويد الكتاب المجيد
الصفحه ٣٢٧ :
إنّ المذهب الذي
في أيدي الشيعة مأخوذ من كتاب يهودي كان مودعا عند جعفر الصادق عليهالسلام ، ثم ما
الصفحه ٩٢ :
إلّا من كان في
صحيفته حب علي وعترته (١).
وروى ابن عباس أن
جبرئيل يجلس يوم القيامة على باب الجنة
الصفحه ١٩٦ : رفعته في السماء وحمله للرسائل إلى الأنبياء فإنّه
فقير علي لأنه وقف ببابه سائلا فقال : (مِسْكِيناً
الصفحه ٣١ : الأعظم وحرف من ظاهر الاسم
الأعظم ، وباطنه الثالث (٤٢) وهو فيض اللام ، وهو الميم ، وعدده (٤٥) وعددان في
الصفحه ١٠٥ :
عباد الله فإذا اختار الله عبدا ألبسه خلعة التفضيل ، ونادى له في الممالك
بالتصرّف والتبجيل ، وجعل له
الصفحه ٥٦ :
__________________
(١) جامع الأسرار :
٥٦٣ ح ١١٦٣ وشرح دعاء السحر : ٦٤ وفيه تميز بدل تبيّن ونسبه إلى ابن عربي.
(٢) جامع
الصفحه ١٢٥ :
لأوقرت
أربعين بعيرا من شرح بسم الله (١).
نعم هذا أخو النبي
ووصيّه ، ونائب الحق ووليّه ، وأسد
الصفحه ١٦٥ : فِي الْعالَمِينَ) (٢) ، ثم قال : (سَلامٌ عَلى
إِبْراهِيمَ) (٣) ثم قال : (سَلامٌ عَلى مُوسى
وَهارُونَ
الصفحه ٢٧٠ : الآفاق ، وهو المظهر على الدين كله
ومالك قافاتها وكافاتها ودالاتها ، وهو المهدي عليهالسلام.
قال : وشرح
الصفحه ٨ : ء الدنيا من سرّ قوله تعالى : (فِي ذُرِّيَّتِي) فإنّ عدّتها بالجمل الكبير ألف وأربعمائة وعشرة وهي مظنّة
تمام
الصفحه ٥٤ : ء الاكالة ، وإذا ضربت الهاء في نفسها كان العدد خمسا
وعشرين ، فهي لا تظهر إلّا نفسها لأنّ خمسة وعشرين خمس
الصفحه ٧٥ : عشر صنفا ، وجعل الحبش والزنج في المغرب والترك
والبربر والكيماك (١) في المشرق ، والكل كفّار وبقي أهل
الصفحه ٣٨ : الكامل ، ومن العدد الكامل يظهر جذر العشرة ،
وهو ضرب السنة في أيام الأسبوع ومبلغه (٢٥٢٠) وهو عدد له نصف
الصفحه ١٨٤ : النور عنه وواراه ؛ وصغره البعد في عينه وزواه ؛ فإذا قيل له : إن
الأرض بأسرها غائصة تحت الماء ؛ وإن