الصفحه ١٩٥ : : (يَخافُونَ رَبَّهُمْ
مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) (٢)
وقال في علي : (إِنَّا نَخافُ مِنْ
الصفحه ١٣٩ :
الفصل السابع
في أسرار أبي جعفر الباقر عليهالسلام
فمن ذلك ما رواه
محمد بن مسلم قال : كنت عند
الصفحه ٣٣٩ : المخصوص بالرؤية
يوم القيامة هو الذي أنكرتم ولايته في الدنيا ، فكفرتم فيه لعداوته وإنكار ولايته
، لأنه هو
الصفحه ٢١١ :
فقال
: ما كان ، وما هو كائن إلى يوم القيامة (١).
واشترط فيه البداء
وهو النسخ (يَمْحُوا اللهُ ما
الصفحه ٢٣١ :
الدين وحاكم يوم
الدين ، وأنت تعلم أنه ولي الله وخليفته ، والولي له الحكم فلا يحتاج العقل السليم
الصفحه ٣١٥ : السرّ الذي
فيه للمؤمن نصيب ، فهو أيضا صعب مستصعب ، وأشدّ صعوبة وإغماضا المتشابه بالوجوه
القابل للتأويل
الصفحه ١٩٣ :
والحافظ البرسي
يا مولى الورى
يرجوك في يوم
المعاد لذنبه
الصفحه ٣٥٧ : لامح
فلقد غوى في ظلم
آل محمد
وعوى عليهم منه
كلب نابح
وسطا على
الصفحه ٦٩ : ، فلمّا نزلنا إلى الأرض سبّحنا فسبّح أهل الأرض فكل علم خرج إلى أهل
السّموات والأرض فمنّا وعنّا ، وكان في
الصفحه ٩٦ :
فصل
[علي عليهالسلام الميزان يوم القيامة]
قال الله سبحانه :
(وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ
الصفحه ٢١٦ : خصائص النبي صلىاللهعليهوآله
، وإرشاد الساري : ١٤ / ٥٠٢ كتاب التعبير باب من رأى النبي في المنام
الصفحه ٢٦٩ : والخسوف ، أنا مدمّر الفراعنة بسيفي هذا ، أنا الذي أقامني الله في
الأظلة ودعاهم إلى طاعتي ، فلما ظهرت
الصفحه ١٢٩ : ح ٣٩٣.
(٢) معاني الأخبار :
٣٨٧ باب نوادر المعاني وفيه بدل أسماء الرجال قوله : وأما العيون فأعداؤه
الصفحه ١٤٧ : : كل محب لنا في الأرض شرقا وغربا حتى الجن في البراري ومختلف الملائكة (١).
ومن ذلك ما رواه
صفوان
الصفحه ٢١٢ : خلق اللوح والقلم وكتب فيه من الغيب
ما يتعلق بهذا العالم وبذلك ، ورد الأثر من قوله : جف القلم بما هو