الصفحه ٢٨١ : العلم ففتح الله لي من كل باب ألف باب (١).
وهذا إشارة إلى
علم الظاهر والباطن ، فمثال النبي والولي في
الصفحه ٢١٨ : الأنوار :
٢٧ / ٩ ح ٢١ وفيه يضيء لأهل السماء ـ الأرض.
(٤) الهداية الكبرى :
٢٤٠ باب ٧ ، وبصائر الدرجات
الصفحه ٢٨٧ : ومشيته
فينا» (بحار الأنوار : ٢٦ / ٦ ـ ٧ باب نادر
في معرفتهم بالنورانية من كتاب الإمامة ح ١).
وقد فصلنا
الصفحه ٢٥ :
وفؤادي منه خالي
وغير ملومين في
الإنكار لأنه صعب مستصعب ، لا يحتمله إلّا نبي مرسل أو ملك مقرّب
الصفحه ٢٨٨ : ؟ فقال : يا
مفضل أليس الخلائق كلّهم يوم القيامة بأمر محمد؟ قلت : بلى ، قال : فعلي يوم القيامة قسيم الجنّة
الصفحه ٢٢٢ : الأنوار : ٦ / ١٨٤ ح ١٧ باب ما يعاين المؤمن والكافر عند الموت ، والكافي :
٣ / ١٣٤ ح ١٠).
وعن أمير
الصفحه ٧٠ : أبغضكم وأنتم الآمنون يوم
الفزع الأكبر ، يا علي أنت وشيعتك تظلّون في الموقف وتنعمون في الجنان ، يا علي
إنّ
الصفحه ٢٥٧ : ) (١) ، ولا
يعطي هذا الروح إلّا من فوّض إليه الأمر والقدر ، وأنا أحيي الموتى ، واعلم ما في
السّموات والأرض
الصفحه ١٤٥ : فيها اسم من ولد ومن يولد ، واسم
أبيه وأمّه من الذر إلى يوم القيامة ، ممّن هو من أعدائنا ، ذلك فضل الله
الصفحه ١٧٢ : سألناه ، فقال : يدفن هناك رجل لو شفع في
يوم العرض في أهل الموقف لشفع ، فقام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٩٨ : أستغني عنك في الدنيا ولا في
الآخرة ، وإنك في يوم القيامة تحيى إذا حييت ، وتكسى إذا كسيت ، وترضى إذا رضيت
الصفحه ٧٤ : الأنصاري عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه
خرج يوما ومعه الحسن والحسين عليهماالسلام فخطب
الناس ثم قال في
الصفحه ١٧٩ : اختاروا إماما جاهلا عابدا للأصنام جبانا يوم الزحام ، والإمام يجب أن
يكون عالما لا يجهل ، وشجاعا لا ينكل
الصفحه ٣٦٠ :
له النص في (يوم
الغدير) ومدحه
من الله في
الذكر المبين صريح
إمام إذا ما
الصفحه ٣٦٤ :
زكوا في الورى
أمّا وجدّا ووالدا
وطابوا فطاب الأم
والأب والجد