الصفحه ٦٣ : لاستبصاركم من العمى ، ودخولكم في باب الهدى ، فاسلكوا في سبيل
السلامة ، فإنّها جوامع الكرامة ، إن العبد إذا
الصفحه ٣٠ : ، وخط الجيم يوم تسويته ، وخط الباء يوم نفخ
الروح فيه ، وخط الألف يوم السجود ؛ فكان تركيب البنية
الصفحه ٢٠٣ : ، فمن تعلّق بحبّه في الدنيا فليتعلّق به اليوم ،
ألا من ائتم بإمام فليتبعه اليوم وليذهب إلى حيث يذهب
الصفحه ٢٣٣ :
الحاكم يوم المعاد
، فهو حاكم يوم الدين ، ومالك يوم الدين ، وولي يوم الدين ، ولا ينكر هذا الحق
الصفحه ١٥٠ : الوجه أشبه الناس بالرضا فبادرت
إليه وقلت : من أين دخلت والباب مغلوق؟ فقال : الذي جاء بي من المدينة في
الصفحه ٢٢٨ :
والآخرة ، وحكم
الدنيا والآخرة ، والإنكار لذلك كفر لصدق دليله ، والشك فيه شرك لوضوح سبيله ،
والريب
الصفحه ٢٦٧ : عنه.
فقال له جابر :
وحدها يا أمير المؤمنين ، فقال : نعم وأضيف إليها الثلاثة عشر اسما ،
وضمّني ، ثم
الصفحه ٢٢٣ : إنهم لن تنالهم شفاعة جدك عليه الصلاة والسلام غدا في يوم القيامة».
قالت نخلة : فقلت لإحدى النسوة تلك
الصفحه ٢٤٤ :
وعمل صالحا فله
الجنة جزاء وعدلا ، وإليه الإشارة بقوله : (الَّذِينَ آمَنُوا) (١) يعني يوم العهد
الصفحه ٣٠٩ :
اليوم ، ولم ينقد مع القوم ، وكيف يعرفها في عالم الأجسام والأشباح؟ وقد أنكرها في
عالم الأرواح ، فهو في
الصفحه ٦٤ : ترد على المؤيّدين بالعصمة؟
فإن أنكرت قدرة الرحمن ، فقد ورد عن سليمان عليهالسلام أن سماطه في كل يوم
الصفحه ٣٧٩ :
أعتاب أبوابكم
يروم قلا
تخييره يا سادتي
أملا
واقسموه يوم
المعاد إلي
الصفحه ١١٧ : مسح التراب عن وجه عمّار بن ياسر يوم الخندق وقال : تقتلك الفئة الباغية (٢).
وقال لأبي ذر : كيف أنت
الصفحه ١٦١ :
فصل
[آيات في فضل الآل]
فهؤلاء سادة
الأنام ، ومصابيح الظلام ، وكعبة الاعتصام ، وذروة الاحتشام
الصفحه ٢٣٦ : ء الإلهيات ، وجد اسم محمد وعلي في كل آية محكمة
ظاهرا وباطنا ، لمن عرف هذا السرّ ووعاه ، فلا يحجبنّك الشك