الصفحه ٩٤ : الذي ليس له منازل ، ولايته فريضة
واتباعه فضيلة ، ومحبّته إلى الله وسيلة ، ومن أحبّه في حياته وبعد وفاته
الصفحه ٢١ : ، وصاحب اليمين ، وعلم المهتدين ، وخليفة ربّ العالمين ، وسرّ الله وحجّته ،
وآية الله وكلمته ، في الأوّلين
الصفحه ٨٥ : : (وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ) (١) قام رجلان فقالا : يا رسول الله ، أهي التوراة؟ قال : لا
الصفحه ١٩٥ :
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) (١) ووصف الملائكة بالخوف فقال
الصفحه ٣٣٣ :
يصدر في العالم من
خير أو شر فإن الله مريده وفاعله ، والقرآن ينطق بتكذيبهم ، فيقول : (فَمَنْ شا
الصفحه ١٤ :
بكمال ذاته عن كل
الجهات ، فاستتر الفرد المجرّد عن المواد والصور ، فهو الرفيع في جلاله ، البديع
في
الصفحه ١٤٩ : نواس مدحه بأبيات فأخرج له رقعة فيها تلك الأبيات
فتحير أبو نواس ، وقال : والله يا ولي الله ما قالها أحد
الصفحه ٣٥٢ : ) (٢).
وتأسيت بقول
الرسول صلىاللهعليهوآله : إنّ
الله أخذ ميثاق المؤمن أن لا يصدق في قوله ، ولا ينتصف من عدوّه
الصفحه ١٢٠ : إلى قتال معاوية إذا اختصم إليه اثنان ، فلغى
أحدهما في الكلام فقال له : اخسأ يا كلب ، فعوى الرجل
الصفحه ١٤٢ : عبد الله يسمّي أصحاب الصرر
، ويقول : أخرج
صرة فلان فإن فيها كذا وكذا ، ثم قال : أين صرّة المرأة التي
الصفحه ٣٦٠ :
دمعا وما هبّ
النسيم الفائح
وقال من قصيدة في مدح
الإمام عليهالسلام (١) :
مولى له
الصفحه ٧١ : ويجتهدوا في العمل ، فإنّ الله عزوجل راض
عنهم يباهي بهم الملائكة لأنّهم وفوا بما عاهدوا وأعطوك صفو المودّة
الصفحه ١٢٢ : لحزنه ، ولا دعا إلّا أمّنا على دعائه ، ولا سكت
إلّا دعونا له ، وما من مؤمن ولا مؤمنة في المشارق والمغارب
الصفحه ٦٩ : قال : يابن سنان إن محمدا كان أمين الله في
خلقه فلمّا قبض كنّا نحن أهل بيته وخلفاؤه ، وعندنا علم
الصفحه ١٢٧ :
فيها إلّا إذ قد
متنا
قال عمار : فأتيت
الراهب من الغد فقلت له : اضرب الناقوس.
فقال : وما تفعل