الصفحه ٨٣ :
فصل
[إقرار الأمم بفضل علي عليهالسلام]
وعن أبي الحمراء
قال : قال لي رسول الله
الصفحه ٢٧٣ :
القرآن :
أما عرفت أن الله
بريء عن الصورة المثلى وأنه الحيّ الكريم المتعال وأن باسمه وقدرته وأمره
الصفحه ١٦ :
، فله الوحدة اللائقة بكرم وجهه ، وعز جلاله ، كالإلهية المحضة ، والإله المطلق هو
الله سبحانه ، كل الكل
الصفحه ٧٢ :
حقّا
على الله أن يبعثه معنا. نحن نور لمن تبعنا ، وهدى لمن اهتدى بنا ، ومن لم يكن
منّا فليس من
الصفحه ١٤٣ : عين الله الناظرة في عباده ، ويده
المبسوطة بالفضل في بلاده ، ولسانه المترجم عنه ، وأن قلوب الأوليا
الصفحه ١٨٠ :
برّها
من فاجرها ، ورطبها ويابسها ، لأنّ الله علم نبيّه علم ما كان وما يكون ، وورث ذلك
السرّ المصون
الصفحه ٨٠ :
وشيعته
(١).
ومن ذلك ما رواه
ابن عباس قال : خطب رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : يا
معاشر
الصفحه ٨٨ : المخالفة منها ملعونة ، وإن الخلفاء بعدي اثنا عشر أنت
أوّلهم وآخرهم القائم الذي يفتح الله به مشارق الأرض
الصفحه ١٧٩ : من النبع الكريم ،
والنفس من الرسول والرضى من الله ، والقبول عن الله ، فهو شرف الأشراف ، والفرع من
عبد
الصفحه ٢٠٧ :
بالحقائق ، فالله
سبحانه حكمه في العدل وعدله وغناه عن الظلم لذاته من غير استفادة ، والولي عدله
الصفحه ٦٣ : سنان
قال : كنت عند أبي جعفر الثاني عليهالسلام فذكرت اختلاف الشيعة فقال : إنّ الله لم يزل فردا في
الصفحه ٧٥ :
فصل
[بركات آل محمد عليهمالسلام على الخلائق]
وبيان هذا الحديث
الشريف الرفيع أن الله خلق ألف
الصفحه ٩٦ :
فصل
[علي عليهالسلام الميزان يوم القيامة]
قال الله سبحانه :
(وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ
الصفحه ١١٢ : وراء هذا الجدار إلّا ما علّمني ربّي» فيه أسرار كثيرة : الأوّل أنه شهد أن علمه من الله الذي
اختاره
الصفحه ١٢٤ :
أنه لا يخاف الله
ولا يرجو الجنّة ولا يخشى النار ، ولا يركع ولا يسجد ، ويأكل الميتة والدم ويشهد
بما