الصفحه ٢٢٨ : كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء إلى الأرض وعترتي
أهل بيتي ، وإنّهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض
الصفحه ٢٣٦ : بقوله صلىاللهعليهوآله : ليلة
أسري بي إلى السماء لم أجد بابا ولا حجابا ، ولا شجرة ولا ورقة ولا ثمرة
الصفحه ٢٤٩ : يقول : إن نوحا عليهالسلام
أبقى من السفينة لوحا على اسم علي بن أبي طالب رفع عليه إلى السماء فلم يزل
الصفحه ٢٥٧ : السماء ، أنا حملت نوحا في السفينة ، أنا
صاحب يونس في بطن الحوت ، وأنا الذي حاورت موسى في البحر ، وأهلكت
الصفحه ٢٦١ : بي تضرب الأمثال ، أنا السماء الخضر ، أنا صاحب
الدنيا الغبراء ، أنا صاحب الغيث بعد القنوط.
ها
أنا ذا
الصفحه ٢٦٣ : ء ، وأحيى الموتى وأمات الأحياء ،
أحمده حمدا سطع فأرفع ، وشعشع فلمع ، حمدا يتصاعد في السماء إرساله ، ويذهب في
الصفحه ٢٦٩ : مع رسول
الله في الأرض وفي السماء ، أنا المسيح حيث لا روح يتحرّك ولا نفس يتنفّس غيري ،
أنا صاحب القرون
الصفحه ٢٨٧ : وصعدنا السماء ، وإنّ إلينا إياب هذا الخلق ، ثم إنّ علينا حسابهم (١).
__________________
«عن
الله أروي
الصفحه ٢٩٣ : قول : (وَإِذا تُلِيَتْ
عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً) (٣) ولا طلع لهم في سماء التصديق نجم
الصفحه ٢٩٦ : ، فمن كبر عليه هذا العطاء ، واستكبر هذه النعماء ، فليمدد بسبب إلى السماء.
فصل
والحساب هو تعيين
أهل
الصفحه ٣٠٥ : من أهل بيتي هم خيار أمّتي ، مثلهم مثل
النجوم في السماء ، كلّما غرب نجم طلع نجم ، هم قوام الله على
الصفحه ٣٢١ : صلىاللهعليهوآله : مثل
أهل بيتي في هذه الأمّة مثل نجوم السماء كلّما غاب نجم طلع نجم إلى يوم القيامة (٣) ، وإن كان
الصفحه ٣٣١ : النار ، وتقول قط قط (١).
وقالوا إنه ينزل
في كل ليلة جمعة إلى سماء الدنيا ، وأن له حمارا يركبه إذا نزل
الصفحه ٣٣٧ : ، وأن هذا الاسم سمّاه به
أمير المؤمنين ، وهؤلاء هم أصل التناسخ.
والمسلمية أصحاب
أبي مسلم الخراساني
الصفحه ٣٥٩ :
والوحش يندب
وحشة لفراقه
والجن إن جن
الظلام نوائح
والأرض ترجف
والسماء لأجله