الصفحه ٤٥ : الأعظم ، وصورة سائر العالم ، وعليها مدار من
كفر وأسلم ، فروحه صلىاللهعليهوآله نسخة الأحدية في اللاهوت
الصفحه ٤٧ : ، والكلمة المتعلّقة
بطرفي «كن
فيكون» ، وذلك أنه اسم
الله الأعظم وحقيقة كل كائن وأنه ذات كل موجود لذات واجب
الصفحه ٥٠ : ) وهو عدد الاسم الأعظم باطنا ، وكل عدد فوقه فإنه يؤخذ منه
وراجع إليه ، وهذه الأعداد مجموعها (١٦٦)
فقد
الصفحه ٥٤ : فهو فرع عليها ، والإشارة أصل والأصل أعظم من
الفرع ، فقولك : هو أشرف الأسماء كلّها يعني :
(٢) أن الحق
الصفحه ٥٦ : حصرت سائر العوالم ، وإذا قلت النور فقد ضمنت الوجود من العدم ، وإذا
قلت نور النور فقد نطقت بالاسم الأعظم
الصفحه ٦٦ : عندي من الاسم الأعظم ،
وأنا الآية العظمى ، والمعجز الباهر (٢).
__________________
(١) بحار الأنوار
الصفحه ٦٧ : الجارية السارية فهي لكل موجود مولاه ومعناه ، لأن المولى هو الاسم الأعظم
المتقبل لأفعال الربوبية والمظهر
الصفحه ٧٦ : السنام الأعظم وبنا ينزل الغيث
وبنا ينزل الرحمة ، وبنا يدفع العذاب والنقمة ، فمن سمع هذا الهدى فليتفقّد
الصفحه ٧٧ : الله وخازن علمه ، أنا الصدّيق الأكبر ولا يقولها
غيري إلّا مفتر كذّاب وأنا الفاروق الأعظم (١).
وأنا
الصفحه ٩٠ : (٢).
وقال صلىاللهعليهوآله : خذوا
بحجزة الأنزع البطين علي بن أبي طالب فهو الصدّيق الأكبر والفاروق الأعظم
الصفحه ١٠٤ : طنينها : يا علي (٣).
وكيف لا يكون كذلك؟
وهو الاسم الأعظم الذي به تنفعل الكائنات ، الحاكم المتصرّف في
الصفحه ١١٤ :
[الفصل الأوّل]
أسرار النبي الأعظم صلىاللهعليهوآله
فمن
ذلك أسرار مولده : رواه زياد بن المنذر
الصفحه ١١٩ : موعدك يا رب ، واسودت وجوه أقوام يردون ظماء إلى نار جهنّم مرق
البغل الأوّل الأعظم ، والآخر والثاني حسابهم
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام ، ثم قال لها أمير المؤمنين : نحن نعرف أعظم من هذا ، ثم أومى بيده ، وإذا عنق
الصفحه ١٣٢ : أين لك علم التناسخ؟
وقدمك في طريق
الحق غير راسخ ، أما علمت أن اسم الله الأعظم نير لك في كل تركيب