الصفحه ٢٥١ : ؛ وكان ذلك حق علي (١).
والاسم الأعظم هو
ما يجاب به الدعاء ؛ فهم الاسم الأعظم والصراط الأقوم ، وإليه
الصفحه ٢٧٢ :
القدرة في يد القادر ، والمراد من الأشياء غاياتها وغاية الحجر أن يصير ذهبا ،
وإنّما يطلب الأمر الأعظم
الصفحه ٣٨ :
فصل
[باطن فاتحة الصلاة]
وسورة الحمد فيها
اسم الله الأعظم عن يقين ، وعدد آياتها (٧) وهي العدد
الصفحه ٢٤٨ : . (٢)
__________________
(١) البقرة : ١٩٦.
(٢) وعلى هذا يحمل
حديث النبي الأعظم صلىاللهعليهوآله
: «بعث علي مع كل نبي سرا وبعث معي
الصفحه ٢٥٢ : الأحد ، والواحد هو النور الأول ، وهذا ذكر الذات بظاهر اسمها الأعظم.
الثالثة : قوله :
بسم الله ، وهو
الصفحه ٥١ : وهو
رب الأرباب لأنّها هي الظاهرة في تلك المظاهر ، فبصورتها الظاهرة التي هي مظهر
الاسم الأعظم المتناسبة
الصفحه ١٨٥ :
يقاوم الكل وإن
كثر ، وإن الخلق لا يقابل الخالق وإن عظم ، فإن خالقه أعظم ، فالنبي الذي به
ولأجله
الصفحه ١٨٨ : في هذه الأحرف الثلاثة ، وفي كل حرف منها
الاسم الأعظم ، وفيها معاني الاسم الأعظم ثم قال : (ذلِكَ
الصفحه ٢٦١ : الفاروق الأعظم ، أنا المتكلّم بالوحي ، أنا صاحب النجوم ، أنا مدبرها بأمر
ربّي وعلم الله الذي خصّني به
الصفحه ٢٧٤ : للتخصيص ، ومعناه أن كل آية
تتضمن اسم محمد وعلي ظاهرا أو باطنا فإنّها أعظم ما في القرآن ذكرا ، وإذا سجد
الصفحه ٣٤٧ : ، وكيف يغيب عنه وهو نفسه وشقيق نوره؟ وهو النور
الأعظم في السّموات والأرض.
ثم إن الله جل
اسمه خاطبه في
الصفحه ٨٧ : من الكفّار (٥).
وعن ابن عباس قال
: رأيت جابر بن عبد الله متوكئا على عصى يدور في سكك الأنصار ويقول
الصفحه ٢٢ :
، يا ديّان العباد ، وزادا ليوم الحشر والتناد ، إنّك الكريم الجواد ، وأعظم من
سئل فجاد ، يا أرحم
الصفحه ٢٦ : ، لأنه النهج الأسلم ، والاسم الأعظم ،
والترياق الأكبر ، والكبريت الأحمر ، ولكن ذا المذاق الوثي ، والصدر
الصفحه ٤٤ :
فلأنّهم اسم الله الأعظم والكلمة التي تجلّى فيها الرب لسائر العالم لأن بالكلمة
تجلّى الصانع للعقول ، وبها