الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآله ووزيره لأنّ سائر البحار داخلة تحت البحر المحيط.
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
لابن
الصفحه ٥٦ :
وبقافها الجبل
المحيط وصادها
البحر الذي
بظهوره لا يختفي
ثبت عليّ هداي
واتمم نوره
الصفحه ٦٦ : ، قال : وفي البر ثمانية عشر ألف عالم كأن الله لم يخلق في السّموات والأرض
غيرهم لكثرتهم وخلف البحر السابع
الصفحه ٧٢ : ، وبنا ينزل غيث السماء وبنا آمنكم من
الخسف في البر ، ومن الغرق في البحر ، وبنا ينفعكم الله في حياتكم وعند
الصفحه ٩٤ : يلوح
هو المسك أم طيب
الوصي يفوح
وبحر ندى أم
روضة حوت الهدى
الصفحه ١٠٣ : ء البحر كلّما ازداد شربا ازداد
عطشا؟ ألم تعلم أن الله سبحانه خلق تسع عشر ألف عالم وألف ألف عالم مبدؤها نور
الصفحه ١٠٥ : الناطقة في الأجساد الترابية ، وقولوا بعد ذاك ما استطعتم
فانّ البحر لا ينزف ، وعظمة الله لا توصف.
فيا
الصفحه ١١٤ : ، فإن نبي أولئك قد ولد ، فضحكت الجنّة يومئذ فهي ضاحكة إلى يوم
القيامة ، وبلغنا أن حوتا من حيتان البحر
الصفحه ١٢٩ : ما جين وغارت
بحيرة ساوة ، وفاضت بحيرة خشرمة وقطعت باب البحر (٣) من سقلبة (٤) ، ونكس ملك الروم
بالروم
الصفحه ١٥٧ : ء ، وصاحب الكرة البيضاء ، والمصباح من البحر
العميق الشديد الضياء ، تكلّم يا خليفة الأتقياء ، ونور الأوصيا
الصفحه ١٦٩ : ، وشجاعة موسى وسماحة عيسى ، وحكمة داود
، وملك سليمان ، ذرّة من فخره وقطرة من بحره ، وكيف لا يكون كذلك؟ وهو
الصفحه ١٧٦ : من معرفة آل محمد مع قربهم
من حضرة العظمة والجلال كالقطرة من البحر ، وذلك لأن ذات الله تعالى غير
الصفحه ١٧٩ : يعلمون ، علم الأنبياء
في علمهم ، وسرّ الأوصياء في سرّهم ، وعزّ الأولياء في عزّهم ، كالقطرة في البحر
الصفحه ١٩٦ : العلى بك
أشرقت أنوارها
صار الصفى من
بحر جودك دافق
يا كاف الكل يا
هاء الهدى
الصفحه ٢٤٩ : الصاقورة
ذاق من حدائقنا الباكورة ... وهذا الكتاب ذرة من جبل الرحمة وقطرة من بحر الحكمة»
(المراقبات : ٢٤٥