الصفحه ٢٦٤ :
الفردوس؟
وما هم فيه إلّا كالخاتم في الإصبع ، ولقد رأيت الشمس عند غروبها وهي كالطاير
المنصرف إلى
الصفحه ٣٢٠ :
اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً) (٢) ، وقال حكاية عن الأميين : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٢٥ :
وفؤادي منه خالي
وغير ملومين في
الإنكار لأنه صعب مستصعب ، لا يحتمله إلّا نبي مرسل أو ملك مقرّب
الصفحه ٥٤ : ء الاكالة ، وإذا ضربت الهاء في نفسها كان العدد خمسا
وعشرين ، فهي لا تظهر إلّا نفسها لأنّ خمسة وعشرين خمس
الصفحه ٥٦ : ء عرفه العارفون ، وما من شيء إلّا
والباء مكتوبة عليه (٢) ، فإذا قلت «الله» ، فقد نطقت بسائر الأسما
الصفحه ٨٢ : شرب منه لم يظمأ بعده أبدا ، ألا وإن حبّ علي علامة بين الإيمان والنفاق فمن
أحبّه كان مؤمنا ، ومن أبغضه
الصفحه ١٠٤ : نور في بطنان العرش لا يناله إلّا علي ومن تولاه.
فقال الرجل : هذا
من ذاك نمضي إلى وكيع ، فجاء فأعلمه
الصفحه ١٢٧ :
واستغوتنا
ما من يوم يمضي
منها
إلّا أوهت منا
ركنا
لسنا ندري ما
قدّمنا
الصفحه ١٦٠ : خاتما فوجد فيه : حدّث الناس وافتهم ، ولا تخافنّ إلّا
الله فلا سبيل لأحد عليك ، ففعل ، ثم دفعه إلى ابنه
الصفحه ١٦٤ : ، وجعلهم الذخر يوم المعاد ، فقال : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ١٨٤ : تغيب هناك إلّا ستة أشهر والباقي نهار ، وليس هناك نبات ولا حيوان ؛ إلّا
صخور محترقة من حرّ الشمس. وبعد
الصفحه ٢٠٨ : عَمَلٍ إِلَّا
كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً) (٣) ، وذلك لأنه ليس بين الله وبين رسوله سرّ ، وكيف وهو
بالمقام
الصفحه ٢١٧ : الولي
على الكل يجب أن يكون عالما بالكل ، وإلّا لكان رقيبا على البعض دون البعض ،
والغرض عموم رياسته
الصفحه ٢٥٥ : ، ومعرفة الله معرفتي ، وهو الدين الخالص ، بقول الله
سبحانه : (وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا اللهَ
الصفحه ٢٥٨ :
أنكر
ما قلت ، ولا ينكره إلّا أهل الغباوة ، ومن ختم على قلبه وسمعه وجعل على بصره
غشاوة ، يا سلمان