الصفحه ٣٤٤ : ء ،
ومن أنكر الأول فهو أعور ، ومن أنكر الثاني فإما أن يعمى أو يبصر! أما تنظر إلى
الماء إذا أفرغ في الأواني
الصفحه ٣٧١ :
هاد إلى خير
المسالك
والحافظ (البرسي)
لا
يخشى ، وأنت له
هنالك
وقال
الصفحه ٣٨٢ : صالح المهدي عليهالسلام............................. ١٥٧
آيات في فضل الآل عليهمالسلام
الصفحه ٩ :
يكون له محل صحيح»؟
ليت السيّد يوعز إلى شيء من شذوذ طبع شاعرنا الفحل حتى لا يبقى قوله دعوى مجرّدة
الصفحه ١٣ : المبعوث لأشرف ملّة ، وآله النجوم
والأهلة.
وبعد فيقول
المخلوق من الماء المهين العبد الفقير المسكين
الصفحه ٢٥ : العيار ، فليس له مطهر إلّا النار ، وإنّما دعاهم إلى
الإنكار الجهل والحسد ، وحب الدنيا التي حبّها رأس كل
الصفحه ٢٧ :
وقد تقدم في هذا
أبو حسن
إلى الحسين
وأوصى قبله الحسنا (١)
ولا غرو فقد كان
رسول
الصفحه ٣٠ : اللوح المحفوظ بعينه. ومن هاهنا اختلفت الحروف باختلاف أوضاعها ونسبتها
إلى أحوال آدم ؛ فالدال يوم خلقه
الصفحه ٣٣ : إشارة إلى فناء الموجودات ، وفي الباعث
إشارة إلى القدرة على بعثهم بعد الممات ، وجمعهم بعد الشتات.
فصل
الصفحه ٤١ :
الغيوب ؛ إذ ليس هناك خلق يعرفه ، وذاك إشارة إلى وحدة الذات ، كان الله ولا معه
شيء.
وقوله : «فأحببت أن
الصفحه ٤٣ : إلى علم التوحيد والإقرار
بالمبدع الأوّل فهو العقل الذي نزعت منه المقولات ، وهو شجرة اليقين ، ومبدأ
الصفحه ٤٧ : ومشيئته ، إلى وليّه وكلمته ، فقد سلم ما صدر منه إليه لأن المولى الولي
مقامه في الخلق مقام الربّ العلي
الصفحه ٥٢ :
فصل
[نشوء الحروف من الألف]
واعلم أن الكلام
تناهى إلى الحروف ، والحروف إلى النقطة ، وهي الألف
الصفحه ٥٤ : عن جميع جهات الكثرة ، فاسم هو
لوصوله إلى كنه الصمدية أشرف الأسماء.
(٣) أن الصفات
المشتقة لا تعرف
الصفحه ٦٠ :
فصل
وإليه الإشارة
بقوله تعالى : (خَلَقَ الْأَرْضَ فِي
يَوْمَيْنِ) (١) وإلى هذا المعنى أشار بقوله