الصفحه ٣٠ : ، وتباينا في اختلاف الأطوار ، ومن حيث
إن الروح تستمد من العقل ، والنفس تستمد من الروح ، وجميع الأنوار
الصفحه ٣٣ : الكرسي ، والقلم
واللوح والأفلاك والأرضين ، والعقل حامل الروح ، والروح حامل النفس ، والنفس حامل
القلب
الصفحه ٥٥ : إليه قولك هو.
فصل
[مراتب حروف الجلالة]
وحروف الجلالة لها
أربع مراتب : الذات ، والعقل ، والنفس
الصفحه ٩٢ : يابن عمر إن عليا منّي
بمنزلة الروح من الجسد ، وإن عليا مني بمنزلة النفس من النفس ، وإن عليا منّي
بمنزلة
الصفحه ١٤٨ : وهداياه كلّا على حدته (١).
ومن ذلك أن رجلا
من الواقفة جمع مسايل مشكلة في طومار ، وقال في نفسه : إن عرف
الصفحه ٢٢٢ : : ٥ ح ٤ ورسائل المرتضى : ٣ / ١٣٣.
(٢) قال الإمام
الصادق عليهالسلام
: «إذا
بلغت نفس احدكم هذه قيل له : أما ما
الصفحه ١٥ : وهي خلقه؟ أو كيف تحويه الأقطار وهي صنعه؟ والصنعة على نفسها
تدل ، وفي مثلها تحل ، فسبحانه قيوم حق ، لا
الصفحه ١٧ : السيارات ، واختلاف الليل
والنهار ، وما تضمن ذلك من الحكمة العجيبة ، والقدرة الغريبة ، بل في نفسه ،
وتركيب
الصفحه ١٨ : النفوس فلا ندّ خبره حين اختبرها ، وحده لا
شريك له ، الروح قطرة من قطرات بحار ملكوته ، والنفس شعلة من
الصفحه ٢٩ : ، ولطايفها في الروح ، وصورها في النفس ، وانتقاشها في
القلب ، وقوّتها الناطقة في اللسان ، وسرّها المشكل في
الصفحه ٣٦ : بذل نفسه في مرضاة الله تعالى ، حتى أخرج نور الحق في
دجنة الباطل ، ولولاه لعمّ الظلام إلى يوم القيامة
الصفحه ٧٥ : في الجنة ، وهي التي بقيت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله على ما بقي عليه أهل بيته ، فمن وجد نفسه من
الصفحه ٧٦ :
استبشروا ، وإذا ذكر محمّد وآل محمّد اشمأزت قلوبهم ، فو الذي نفس محمد بيده لو
جاء أحدكم بأعمال سبعين نبيّا
الصفحه ٨٠ : فاعرفوه ، فو الذي نفس محمد بيده إنّه لفي الجنّة ومحبّه في الجنّة ، ومحبّ
محبيه في الجنّة (٣).
وعن أبي
الصفحه ٩٨ :
يعني عليا وأميرا
ووزيرا ، فمحمد سيّد أهل السّموات والأرضين ، وعلي نفس هذا السيّد وروحه ولحمه
ودمه