الصفحه ١١٩ : وآل علي في الجنّة (١).
__________________
(١) بحار الأنوار :
٢٢ / ٤٩٤ ح ٤٠.
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام خطبته ، فسألوه عن ذلك فقال : هذا رجل من الجن ذكر
أن ولده قتله رجل من الأنصار اسمه جابر بن سبيع عند
الصفحه ١٢٥ : من عبد أم معمر تحكم عليه جورا فيقتلك توفيقا يدخل بذلك الجنة على رغم منك
، وإن لك ولصاحبك الذي قمت
الصفحه ١٢٨ : تبين لهم أنه
الجنة ، فقال أحسنهم قولا : هذا سحر مبين ، ورجعوا كفّارا إلّا رجلين ، فقال
لأحدهما : أسمعت
الصفحه ١٣٨ : علي بن الحسين عليهالسلام حاجّا فجاء أصحابه فضربوا فسطاطه في ناحية فلما رآه قال : هذا مكان قوم من الجن
الصفحه ١٤٠ : : قد
هلك أبوك بعد خروجك بيومين ، وأما أخوك فقتلته جاريته يوم كذا ، وقد صار إلى الجنة ؛ فقال الرجل
الصفحه ١٤٣ : بدعائك؟ ادع الله لك فإذا استجاب لك فادعه عليّ ، فخرج أبو عبد الله عليهالسلام مغضبا ، فلما جن الليل اغتسل
الصفحه ١٤٧ : : كل محب لنا في الأرض شرقا وغربا حتى الجن في البراري ومختلف الملائكة (١).
ومن ذلك ما رواه
صفوان
الصفحه ١٤٩ : يكون في بعض
الجنان أحسن منه ، ثم قال له : كل منه ، فقال له الرضا عليهالسلام : أعفني ، فقال : لا بد من
الصفحه ١٥٦ : ء بي إلى دار عظيمة البناء لا أشكّ
أنّها الجنّة ، وإذا رجل جالس على بساط أخضر ونور جلاله يغشي الأبصار
الصفحه ١٥٧ : المستحفظة ، وكلمته الباقية ، وهذا بقية
أغصان شجرة طوبى ، هذا القاف ، وسدرة المنتهى ، هذا ريحان جنّة المأوى
الصفحه ١٦٤ : بهذه المودّة فهو مؤمن
مخلص قد وجبت له الجنة ، نم قرن ذكر محمد بذكره في الصلاة وقرن ذكرهم بذكر نبيّه
الصفحه ١٧١ : ، والجن والإنس كتّابا ، لنفد
المداد وكلت الثقلان ، أن يكتبوا معشار عشر فضايل إمام يوم الغدير (٢) ، وكيف
الصفحه ١٨٠ :
الأطيار ، وعلى أبواب الجنة والنار ، وعلى العرش والأفلاك ، وعلى أجنحة الأملاك ،
وعلى حجب الجلال ، وسرادقات
الصفحه ١٨٧ :
والمغرب ، وأنا
المحيط بعلم ما بينهما ، وقيل : الجنة والنار ، وأنا
القاسم لهما ، وقيل : لا بل
هو إشارة إلى