الصفحه ٨٦ :
محبّتهم
لعبد إلّا دخل الجنّة (١).
وعن سعيد بن
المسيب عن عبد الرحمن بن عروة قال : قلت : يا رسول
الصفحه ١٢٤ :
أنه لا يخاف الله
ولا يرجو الجنّة ولا يخشى النار ، ولا يركع ولا يسجد ، ويأكل الميتة والدم ويشهد
بما
الصفحه ١٣٦ : ونارا من المغرب ويتبعها ريح شديد فيحشر
الناس عند صخرة بيت المقدس فأهل الجنة عن يمينها ، وأهل النار عن
الصفحه ١٨٢ : ولايته إلّا من أبغضته ، وأدخلته ناري (١).
فمن
زحزح عن النار ـ التي هي بغض علي
ـ وأدخل
الجنة ـ التي هي
الصفحه ١٩٦ : ، وهذا مثل قوله سبحانه بعد أن مدح الجنّة ووصفها فقال : (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ
لَهُمْ) (٢) وإذا
الصفحه ٢٢٢ : حتى يأكل من ثمر الجنة أو من شجر الزقوم ، وحتى يرى ملك الموت ويراني ويرى
عليا وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٢٣٦ : صلىاللهعليهوآله
: «اسم علي على كل حجاب في الجنة» (الانوار النعمانية : ١ / ٢٤).
وقريب منه عن الإمام الصادق
الصفحه ٢٩٦ : الجنّة إلى الجنّة وأهل النار إلى النار ، وذلك في صحيفة آل محمد قد عرفوه في
عالم الأجساد والأشباح
الصفحه ٢٩٨ : والشهادة ، ولك الأعراف وأنت المعرّف ، ولك الجواز على
الصراط ودخول الجنة ونزول المساكن والقصور ، وأنت تدخل
الصفحه ٣٥٩ :
والوحش يندب
وحشة لفراقه
والجن إن جن
الظلام نوائح
والأرض ترجف
والسماء لأجله
الصفحه ٥٩ : ء وأجري الماء وأجعل الثواب والعقاب والجنة والنار ، وأنصب أهل بيتك
علما للهداية ، وأودع أسرارهم من سرّي
الصفحه ٦٢ :
__________________
(١) بحار الأنوار :
٢٦ / ٣٤٥ ح ١٨ ، والأنوار النعمانية : ١ / ٢٢.
(٢) بحار الأنوار :
١٥ / ٤ ح ٤.
(٣) الجن
الصفحه ٦٥ : بعد أن كان خازن الجنة وكان في يده ملك السماء الرابعة ،
وإبلس ابن الجان ، والجان هم الذين يصوغون الحلي
الصفحه ٧٣ : الأوّلون والسابقون الآخرون في
الدنيا إلى ولايتنا وفي الآخرة إلى الجنّة ، قد ضمنا لكم الجنة بضمان الله وضمان
الصفحه ٧٥ : ، وجعل شيعته يدخلون الجنّة بغير حساب ، فمن كان
رجلا مسلما مؤمنا مواليا لعلي وعترته فقد رزق الخير كله ، ثم