الصفحه ٣١١ : من الآيات يجحدون ، وعن آياته يستكبرون ، وفي علو
مقاماته يرتابون ويستعظمون ، وبها يكذبون وفيها يلحدون
الصفحه ٣٣٠ : يختاروا نبيّا ؛ والأشعرية منعوا العدل وأنكروا ،
وجوّزوا على الله الظلم ، والقرآن يكذّبهم ، ويقول : (وَلا
الصفحه ١٩ :
مدينته ، والروح منه خليفته ، وقلبه كعبته وبيته ، الذي أطاف به ملائكته ، وكرّمه
وفضّله ، وفض له سوابغ
الصفحه ١٦٣ : سبيله الهادي إليه ، وطريقه الدال عليه.
ثم جعل من مال
عنهم تابعا للشيطان ، ومخالفا للقرآن ، وعاصيا
الصفحه ١٩٤ :
فصل
[وصف علي عليهالسلام بالقرآن أعظم من وصف الأنبياء عليهمالسلام]
ثم إن الله سبحانه
وصف
الصفحه ٢٥٢ : الْقُرْآنِ وَحْدَهُ) (٢) ، والمراد من الذكر والوحدة قوله بسم الله الرحمن الرحيم ،
لأنها ذكر الله وحده
الصفحه ٣٨ :
، وعدد السور المتوّجة بالحروف المقطعة (٢٩) سورة ، وعدد أيام الشهر (٢٩) يوما
فإذا أخذ منها الألف ، كانت
الصفحه ٢٥٥ : عليهالسلام أنه قال : من كان ظاهره في ولايتي أكثر من باطنه
خفّت موازينه ؛ يا سلمان لا يكمل المؤمن إيمانه حتى
الصفحه ٢٦١ : الفيحاء ، أنا قاتل
الأقران ، أنا مبيد الشجعان ، أنا صاحب القرون الأوّلين ، أنا الصدّيق الأكبر ،
أنا
الصفحه ٣٢٠ :
اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً) (٢) ، وقال حكاية عن الأميين : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ١٣٥ : بدا لك من علم التوراة ، والإنجيل والفرقان ، أخبرك ، فدعا
الأصنام ، فأوّل صنم عرضه عليه على صفة القمر
الصفحه ٢٢٤ :
ومشاهدته لأعمالهم
فقد كذّب القرآن وكفر بالرحمن.
فصل
وكذا من خصص علمه
بوقت دون وقت ، وشيء دون
الصفحه ٢٦٩ : ، فمسخت ، وأجابت أمة فنجت ، وأزلفت ،
أنا الذي بيدي مفاتيح الجنان ، ومقاليد النيران ، كرامة من الله ، أنا
الصفحه ٢٩٢ :
عترته وشيعتهم من
خلافهم ، ومن خلاف شيعتهم الأنبياء ، فهم سادة الأوّلين والآخرين ، فالكل لهم
وإليهم
الصفحه ٣٠٣ :
فصل
والقرآن نطق
بتسمية المولى ربّا في حكايته عن يوسف عليهالسلام في قوله : (إِنَّهُ رَبِّي