الصفحه ٨٨ : المخالفة منها ملعونة ، وإن الخلفاء بعدي اثنا عشر أنت
أوّلهم وآخرهم القائم الذي يفتح الله به مشارق الأرض
الصفحه ٢١٣ : : (فِيها يُفْرَقُ كُلُّ
أَمْرٍ حَكِيمٍ) (١) ، قال : فيها يقدر الله ما يكون من الحق والباطل في تلك
السنة
الصفحه ٢٤٢ : أيام ، وعرض عليها ولا يتنا
فقبلت ، فأخذ من ذلك الماء العذب طينتنا ثم خلق من ثفل ذلك الماء طينة شيعتنا
الصفحه ٢٥٧ : العظيم.
يا سلمان ، قال
الله سبحانه : (يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ
الصفحه ٢٢٣ : كل مؤمن
ومؤمنة ، فلو كشف لك ما كشف لي لرأيتهم خلقا يتحدّثون على منابر من نور» ، وذلك حق لأن الولي إذا
الصفحه ٢٤١ : بالولاية قال : (أُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ) شهد القرآن وأكّد أن من والى غير علي عليهالسلام فمأواه النار
الصفحه ٩٨ : والأرضين ، وأميرهم ووليّهم ومالكهم ، لأنّه
أولى بهم من أنفسهم لأنه أمين الله وأميره ، ووليّه ووالده في
الصفحه ٢٥٣ : تحت الحيوان ، فأين كان الإنسان كان الحيوان
من غير عكس .. وإليه الإشارة بقوله في صدر القرآن الشريف
الصفحه ٣٤٢ :
التابعين لهم هم
أهل النجاة ، ولهم في معرفتهم الحسنات.
ولقد رأيت في دهري
عجبا رجلا من أهل الفتوى
الصفحه ١١٢ : وراء هذا الجدار إلّا ما علّمني ربّي» فيه أسرار كثيرة : الأوّل أنه شهد أن علمه من الله الذي
اختاره
الصفحه ١٤٨ : قدم من خراسان توجّهت إليه الشيعة من الأطراف ، وكان
علي بن أبي أسباط قد توجّه إليه بهدايا وتحف فأخذت
الصفحه ١٨٨ : في هذه الأحرف الثلاثة ، وفي كل حرف منها
الاسم الأعظم ، وفيها معاني الاسم الأعظم ثم قال : (ذلِكَ
الصفحه ١٩٧ : أجمعين صفات الديان ، وصفوة المنان ، وخاصّة الرحمن وسفراء الغيب والقرآن
، فليس للخلق على عظمتهم نسبة ، ولا
الصفحه ٩٦ : ضرورة فالكفة الأولى منه :
لا إله إلّا الله ، وقسطاسه المرفوع : محمد رسول الله قائما بالقسط ، والكفة
الصفحه ٢٢٧ : الطرفين كفر بالقرآن ، وكذب أولياء الرحمن ، ومن صدق
طرفا وكذب طرفا بعد ثبوت الطرفين لهم لزمه من إنكار