الصفحه ٦٠ : ثمانين ألف سنة ، ثم خلق الخلايق من نورنا فنحن صنايع الله ،
__________________
ثم فتق نور ولدي الحسن
الصفحه ٧٥ :
فصل
[بركات آل محمد عليهمالسلام على الخلائق]
وبيان هذا الحديث
الشريف الرفيع أن الله خلق ألف
الصفحه ١٠٢ : سبعين ألف (١) عابد لأنه لا يرجح في الحشر ميزان ، ولا تثبت على الصراط
قدم انسان إلّا بحب علي.
وإليه
الصفحه ١٢٩ : النمل بوادي النمل ، وصعد سبعون ألف عالم وولد
في كل عالم سبعون ألفا ، والليلة يموت مثلهم.
فقال : لا
الصفحه ١٣١ : جزء من مائة ألف جزء وأستغفر الله من القليل في
التحديد ، قال : فحرّك
الرجل رأسه ، وقال : أشهد أن لا
الصفحه ١٣٥ : عرض عليه آخر فقال : هذه صفة
نوح صاحب السفينة ، وكان عمره في الدنيا ٢٥٠٠ سنة ولبث في قومه ألف سنة إلّا
الصفحه ١٤٢ : ألف درهم ، وكان الرجل قد فقده في بعض طريقه ، فلمّا ذكره
الإمام استحيى الرجل وقال : يا مولاي إنّي فقدته
الصفحه ١٨٨ : مقام الألف المعطوف من اللام ، فقال
: لو
لا علي ما خلقت جنّتي (٢) ، ولم يقل لو لا النبيّين ما خلقت جنّتي
الصفحه ٢١٥ : :
إذا كانوا يحضرون المؤمن عند موته فإذا مات ألف مؤمن في لحظة واحدة فكيف السبيل؟
قلت له : فيجب
الاعتقاد
الصفحه ٢١٧ : عليهالسلام أنه قال : إنّ لله اثني عشر ألف عالم ، كل عالم
أكبر من السّموات والأرض ، وأنا الحجّة عليهم
الصفحه ٢٤٥ : بيد من شئتم وادخلوا
الجنة ، وإن الرجل الواحد ينجي من النار ألف رجل ، ثم ينادي المنادي : أين البقية
من
الصفحه ٢٤٦ : مبغضو علي؟ فيقوم خلق كثير ، فيقال : اجعلوا كل ألف من هؤلاء
لواحد من محبّي علي فيجعل أعمال أعدائك لمحبيك
الصفحه ٢٥٣ : اسم
علي ، والميم وعددها ٩٢ وهي اسم محمد قاسم الله الذي به بدأ فساواهما ، الألف
المعطوف لا الكلمة
الصفحه ٢٦٥ : يشفى غليل صدري منه ،
ولأقتلن بعمّار بن ياسر وبأويس القرني ألف قتيل أو لا يقال لا وكيف وأين ومتى وأنى
الصفحه ٢٦٦ : الخيل
والرجل ، فآخذ ما أحببت ، وأترك ما أردت ، ثم أسلّم إلى عمّار بن ياسر اثني عشر ألف
أدهم على أدهم