الصفحه ١٢٠ : لمّا ولد في البيت الحرام ، وكعبة الملك العلام ، خرّ
ساجدا ثم رفع رأسه الشريف فأذّن ، وأقام وشهد لله
الصفحه ١٢٦ : يخلق شيئا ثم ينكره ، إنّما هو زريق وصاحبه في تابوت من نار في صورة
حمارين إذا شهقا في النار انزعج أهل
الصفحه ١٤٦ : ، فلما قرب إليه قعد
الرشيد على ركبتيه وعانقه ، ثم أقبل عليه ، وقال : كيف أنت يا أبا الحسن؟ كيف
عيالك؟ كيف
الصفحه ١٥٢ : ورقي منه
درجة ، ثم نطق فقال : أنا
محمد بن علي الرضا أنا الجواد ، أنا العالم بأنساب الناس في الأصلاب
الصفحه ١٨٦ : ء والطين ولا ماء ولا طين (١) ، وكان
علي وليا قبل خلق الخلائق أجمعين» (٢) ، ثم إنه أرسل الرسل إليه يدعون
الصفحه ١٩٥ : : (وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ) (٥).
فصل
ثم أمر الله نبيّه
الكريم ورسوله الرؤوف الرحيم أن يرفعه إلى
الصفحه ٢٤٦ :
كل
واحد منهم ما طلب ؛ ثم ينادي : أين البقية من محبّي علي؟ فيقوم قوم قد ظلموا
أنفسهم ، فيقال : أين
الصفحه ١٣٤ : : [فسألهم
عن صفتهما ، فوصفوهما له ، ثم قال لخزان بيوت خزائنه : أخرجوا إلى الأصنام ، فنظر
إليها فقال : الشامي
الصفحه ١٤٥ : الله ناولني رطبة ، فأكلتها ، ثم طلبت أخرى
فناولني حتى أكلت ثمان رطبات ، فطلبت أخرى فقال : حسبك.
قال
الصفحه ١٤٨ : ، ثم صبر هنيهة ، وقال : لا إله إلّا الله غل وكفر ، وحمل إلى
حفرته ، ثم صبر هنيهة ،
وقال : لا
إله إلّا
الصفحه ١٦١ : : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) (١) فهم السادة الأبرار والمصطفون
الصفحه ١٦٤ :
الذي لا يحد.
ثم باهل بهم
الأعداء فجعلهم على إثبات دينه شهداء ، وعلى نبوّة نبيّه أدلاء ، فقال
الصفحه ١٨٧ :
فصل
[السؤال عن علي عليهالسلام في القبر]
ثم أخبر نبيّه أن
حب علي هو المسؤول عنه في القبر فقال
الصفحه ٢٤٣ : سبحانه يعلم قبل إيجادهم من المطيع ومن
العاصي ، لأنه ليس عند الله زمان ولا مكان ، ثم أخذ عليهم العهد في
الصفحه ٢٦٢ : ، فيتداولها بنو العباس ٤٢ ملكا على عدد سني
الملك ، ثم الفتنة الغبراء ، والقلادة الحمراء في عنقها قائم الحق