الصفحه ١١٠ :
وعلمه واجب لهم من
وجوه : الأوّل أن الله سبحانه سطّر في اللوح المحفوظ علم ما كان وما يكون ، ثم
أبرز
الصفحه ٣١ : الحق والكل يستمد منه.
فصل
وأما الألف
المبسوط وهو الباء فهي أوّل وحي نزل على رسول الله
الصفحه ٤٤ :
النور الأوّل ،
الاسم البديع الفتاح ، قوله الحق : «أوّل ما خلق الله نوري» (١) ، وقوله : «أنا من
الصفحه ٢٦٥ : محييها ، أنا الأوّل ، أنا الآخر ،
أنا الظاهر ، أنا الباطل ، أنا مع الكور قبل الكور ، أنا مع الدور قبل
الصفحه ٢١٢ : خلق اللوح والقلم وكتب فيه من الغيب
ما يتعلق بهذا العالم وبذلك ، ورد الأثر من قوله : جف القلم بما هو
الصفحه ٢٠٨ : واسطة من الخلق ، ولا أول في السبق ، ولا أقرب إلى
حضرة الحق ، لأنّهم الخلق الأوّل والعالم الأعلى ، والكل
الصفحه ٧ : الباب الحادي عشر من الجزء الأوّل وأصول الكافي لثقة الإسلام
الكليني : ١ / ٢١٦.
الصفحه ٢١ : ، وصاحب اليمين ، وعلم المهتدين ، وخليفة ربّ العالمين ، وسرّ الله وحجّته ،
وآية الله وكلمته ، في الأوّلين
الصفحه ٤٦ : أبو تراب ، يشير به إلى معنيين : خاص ، وعام. فالأوّل معناه أن
المراد من الأب المربّي والمرشد ، والروح
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
فهو كان يعلم
الجواب ، ولكن يريد أن يغرز في نفوسهم فكرة الوحي من السماء.
قال
الصفحه ٦١ : العباد
، وأسماعهم وقلوبهم ، من نوري ، ونوري مشتق من نوره ، فنحن الأوّلون ، ونحن
الآخرون ، ونحن السابقون
الصفحه ١٠٤ : عليا قضيبا في الجنة من
تمسّك به فهو من أهل الجنة ، فاستعظم الرجل ذلك فجاء إلى ابن الدراج فأخبره ، فقال
الصفحه ٢٤٦ :
كل
واحد منهم ما طلب ؛ ثم ينادي : أين البقية من محبّي علي؟ فيقوم قوم قد ظلموا
أنفسهم ، فيقال : أين
الصفحه ٥٠ : علوي صامت من حروف الدائرة وله عالمان لأنه م ي م
وميمه الأول ميم الملك والآخر ميم الملكوت وعدده (٤٠
الصفحه ٤١ :
يزل ، ولا يزال ، أحدا أبدا. ووجود ما عداه منه وبه وعنه ، فهو الوجود المقيّد ،
وذات الحق سبحانه غير