الصفحه ١٩٩ : إذا تبسّم ، وكل فصيح
وأبكم ، لقد خبأت لي دينارا بين النعل والقدم.
فقال الملك : من
أين علمك هذا يا
الصفحه ٢٣٨ :
عرفت
محمدا وأوصياءه وعرفت فضلهم وآمنت بهم فأنت من أمّته (١).
يؤيّد هذا ما رواه
صاحب الأمالي قال
الصفحه ٢٥٥ : عليهالسلام أنه قال : من كان ظاهره في ولايتي أكثر من باطنه
خفّت موازينه ؛ يا سلمان لا يكمل المؤمن إيمانه حتى
الصفحه ٢٧١ : وجهي كآبة فقال : ما بك؟ فقلت : دين أتى مطالب به ، فأشار إلى حجر ملقى وقال : خذ هذا فاقض منه دينك ، فقال
الصفحه ٢٧٢ :
القدرة في يد القادر ، والمراد من الأشياء غاياتها وغاية الحجر أن يصير ذهبا ،
وإنّما يطلب الأمر الأعظم
الصفحه ٢٨٣ : الإنسان ، وبه كان
الكون والمكان ، وذلك أن كل ما هو لله ممّا خلق وممّا أوحي فهو لمحمد ، وما هو
لمحمد من
الصفحه ٢٨٧ : والأئمة من أو لادي يعلمون
ويفعلون هذا إذا أحبوا وأرادوا ، لأنّا كلنا واحد أولنا محمد آخرنا محمد وأوسطنا
الصفحه ٢٨٨ : التفسير ما رواه ابن عباس من الحديث القدسي عن
الربّ العلي أنّه يقول : لو
لا علي ما خلقت جنّتي (٢) ، فله جنة
الصفحه ٢٩٥ : بنصّ الكتاب ، دليله قوله (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنا بِكَ عَلى هؤُلا
الصفحه ٣٠١ :
عرف نفسه عايدا
إلى العارف فإنّه إذا عرف نفس الكلّ والروح المنفوخ منها في آدم فقد عرف نفسه ونفس
الصفحه ٣٣١ : والغفلة (٣) ، ورموهم بظاهر القرآن من قوله : (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى) (٤). وجوّزوا على الرسل الكرام
الصفحه ٣٣٣ :
يصدر في العالم من
خير أو شر فإن الله مريده وفاعله ، والقرآن ينطق بتكذيبهم ، فيقول : (فَمَنْ شا
الصفحه ٣٦٣ : قتلي
، فما عن دمي بد
فقالوا : إذا
رمت النجاة من الردى
فبايع يزيدا ..
إنّ ذاك
الصفحه ٣٦٧ :
تؤم يزيدا نجل
هند أمامها
ألا لعنت هند
وما نجلت هند
فيالك من رزء
عظيم مصابه
الصفحه ٣٧٣ :
جعلت عمري
فاقبلوه وارحموا
منوا على (الحافظ)
من فضلكم
واستنقذوه في غد
وأنعموا