الصفحه ١٣١ : : صدقت ، قال : فمتى القيامة؟ قال : عند حضور
المنيّة ، وبلوغ الأجل ، قال : صدقت ، قال : فكم عمر الدنيا
الصفحه ١٨١ :
للذرية
الزكية ، والبراءة من أعدائهم ، وإن العرش لم يستقر حتى كتب عليه بالنور : لا إله
إلّا الله
الصفحه ٢١٦ : واحد من أقطار متباعدة مع أن رؤيته صلىاللهعليهوآله
حق :
بأنه صلىاللهعليهوآله
سراج ونور الشمس في
الصفحه ١٦٠ : الزهراء عليهاالسلام وهو لوح أهداه الله إلى رسوله فيه اسمه واسم الخلفاء من
بعده نسخته : «بسم
الله الرحمن
الصفحه ٢٤٥ : وَالْفَواحِشَ) (١) وهو حب فرعون وهامان إلّا اللمم ، وهو المزاج من الطين (إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ
الصفحه ٩ :
يكون له محل صحيح»؟
ليت السيّد يوعز إلى شيء من شذوذ طبع شاعرنا الفحل حتى لا يبقى قوله دعوى مجرّدة
الصفحه ٧٠ :
اجتماع
شيعتنا على ولايتنا ، ولعنة الله على أعدائنا (١).
وعن ابن عبّاس من
كتاب الأمالي قال : قال
الصفحه ٧٤ : ، والرحمة الموصولة لمن لجأ
إليهم ، ونجاة لمن تمسّك بهم ، سعد من والاهم وشقي من عاداهم ، من تلاهم أمن من
الصفحه ٩٣ :
من
الكوثر ويأكل من طوبى ، ويرى مكانه من الجنّة.
ألا
من أحب عليا هانت عليه سكرات الموت وجعل قبره
الصفحه ١١٨ : أدخل الجنة جميع أمّتك إلّا من أبى ، فقلت : ربي ومن يأبى دخول
الجنّة؟ فقال : إنّي اخترتك نبيّا ، واخترت
الصفحه ١٢٢ : كرامته عليهالسلام قوله : إنّ
الله أعطاني ما لم يعط أحدا من خلقه ، فتحت لي السبل ، وعلمت الأسباب والأنساب
الصفحه ١٤٠ : العصافير
فإنّهم موالي الرجل (١) لأنهم
منه ، وأما القنابر فإنّهم موالينا أهل البيت ، وإنّهم يقولون في صفيرهم
الصفحه ٢١٩ : ممّن
كانوا وأين كانوا ، وأين هم الآن وما صاروا إليه؟ فكم من آكل منكم لحم أخيه وشارب
برأس أبيه ، وهو
الصفحه ٢٩٣ :
آتاهُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ سَيُؤْتِينَا اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) (١) فقد دلّ
الصفحه ٣١٠ :
فصل
[أثر إنكار فضل الآل عليهمالسلام]
ما أنكر فضل آل
محمد من الأمم السالفة إلّا مسخ (١) ، ولا