الصفحه ١٩٧ :
كم يعذلوني في
هواك تعنفا
أنا عاشق أنا
عاشق أنا عاشق
هذه شمة من
الصفحه ٣٠٠ : الإدراك
عنها بها
منها لها جارحة
ناظرة
سمت على الأسماء
حتى لقد
الصفحه ٣٤٠ : ، وأنه الأعلم والأزهد والأشجع (١) والأقرب (٢) ، وأنه معصوم واجب الطاعة خصا من العلي العظيم ، ونصّا
الصفحه ٣٤٣ : . فنظروا فإذا القائم قائما يصلّي ، فقال لهم : إنّي
أنتقم لهذا بهذا من هؤلاء. فقالوا بلى. (١).
فقلت : وأين
الصفحه ٧٣ :
وقال الصادق عليهالسلام لملأ من الشيعة بعد أن سلّم عليهم : انّي والله أحبّ
ريحكم وأرواحكم فأعينونا
الصفحه ٧٥ : صنف من الخلق وكرّم آدم على سائر من خلق ، أخدمهم
الملائكة وسخّر لهم السّموات والأرض ، وفضّل الرجال منهم
الصفحه ١٣٢ : : أنا الفاتح ، أنا الخاتم ، وترتاب في علي ، أليس
هو قسيم النور الأوّل الذي يتشعشع في جسد كل من والاه
الصفحه ١٨٥ : تكوّنت الأشياء ، ولولاه لما كانت ؛ هو أعظم منها ، ونسبة الشمس والقمر
والنجوم إلى جلال جمال أوّل ما خلق
الصفحه ٢٢٨ : فيه ارتداد لصحّة تأويله ، والتصديق به نجاة لبرد مقبله ، ومن كذب بما وجب
تصديقه من الدين فقد كفر بوحي
الصفحه ١٩ :
مدينته ، والروح منه خليفته ، وقلبه كعبته وبيته ، الذي أطاف به ملائكته ، وكرّمه
وفضّله ، وفض له سوابغ
الصفحه ١٤١ : الكوفة يولد ولد تسمّيه عيسى ، ويولد ولد وتسمّيه محمدا وهما من شيعتنا
وأسماؤهما في صحيفتنا ، وما يولدون
الصفحه ١٦٣ : محسودون ، وعلى فضل الله محسودون ، فقال : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ١٩٢ :
(الأوّل) لأنّ
اللوح وعاء الخط وظرف السطور ، والإمام محيط بالسطور وأسرار السطور ، فهو أفضل من
اللوح
الصفحه ٢٣٦ :
فصل
[اسم علي ومحمد عليهماالسلام على كل شيء] (١)
وكذا من تصفّح
وجوه الآيات والدعوات ، والأسما
الصفحه ٢٦٢ : من سكنها ، منها تخرج طينة الجبّارين ، تعلى فيها القصور ، وتسبل
الستور ، ويتعلون بالمكر والفجور