الصفحه ٢١٥ : .
(٤) الصحيح إمكان
حضورهم عليهمالسلام
في آن واحد عند أكثر من ميت وفي أكثر من مكان :
جوز ابن العربي رؤية
الصفحه ٣٢٧ :
إنّ المذهب الذي
في أيدي الشيعة مأخوذ من كتاب يهودي كان مودعا عند جعفر الصادق عليهالسلام ، ثم ما
الصفحه ٧٥ :
فصل
[بركات آل محمد عليهمالسلام على الخلائق]
وبيان هذا الحديث
الشريف الرفيع أن الله خلق ألف
الصفحه ٦٧ :
فصل
[منزلة الولي ومعاني الولاية]
وإلى هذا السرّ
إشارة من كلامه البليغ في نهج البلاغة فقال
الصفحه ٥٤ : فهو فرع عليها ، والإشارة أصل والأصل أعظم من
الفرع ، فقولك : هو أشرف الأسماء كلّها يعني :
(٢) أن الحق
الصفحه ٦٦ : ، ومنهم من
السّموات إلى حجرته ومنهم من قدمه على غير قرار في جو الهواء الأسفل والأرضون إلى
ركبتيه ، ومنهم
الصفحه ٢٢٦ : الحكم المطلق
فكما مر ، لأن الولاية لها الحكم من البداية إلى النهاية ، لأن الولاية علم اليقين
وحق اليقين
الصفحه ١٠٤ : عليا قضيبا في الجنة من
تمسّك به فهو من أهل الجنة ، فاستعظم الرجل ذلك فجاء إلى ابن الدراج فأخبره ، فقال
الصفحه ٤٤ :
النور الأوّل ،
الاسم البديع الفتاح ، قوله الحق : «أوّل ما خلق الله نوري» (١) ، وقوله : «أنا من
الصفحه ١٩٦ : ء آبق
ونقلت من صلب
إلى صلب على
صدق الولا وأنا
المحبّ الصادق
الصفحه ٤٧ : ومشيئته ، إلى وليّه وكلمته ، فقد سلم ما صدر منه إليه لأن المولى الولي
مقامه في الخلق مقام الربّ العلي
الصفحه ٣٦١ : : ٤١٧ ، وأعيان الشيعة : ٦ / ٤٦٨.
يشير الشاعر في هذه الأبيات إلى معنى من
قال في حق الإمام علي : ما أقول
الصفحه ٤٥ : ، فإنّها تنتهي إلى النقطة الواحدة التي هي صفة الذات وعلّة الموجودات ،
ولها في التسمية عبارات ، فهي العقل من
الصفحه ٣٥٠ :
خاتمة
في ختم هذه
الرسالة وبيان هذه المقالة ، اعلم أن الذي دعاني إلى كشف هذه الأسرار ، وحملني على
الصفحه ٥٦ : حصرت سائر العوالم ، وإذا قلت النور فقد ضمنت الوجود من العدم ، وإذا
قلت نور النور فقد نطقت بالاسم الأعظم