الصفحه ٦٠ : باب بدء خلق النبي ح ١١.).
إلى أن قال : «فتكلم الله
بكلمة فخلق منها روحا ... ثم نورا فأزهرت المشارق
الصفحه ٢١٩ : آية وآيات».
ويجب من عموم علمه
عموم إحاطته لأنه وجه الله الذي منه يؤتى ، والسبب المتصل بين الأرض إلى
الصفحه ٣٨ : الأعظم (٦٦) مرة ، والاسمان معا (٢) مرتين ، وإذا أخذ المكرور الدني من هذه الحروف في (١٤) حرفا وهي الحروف
الصفحه ١٧٣ : محمد رسول الله» (٢).
وكذا حقيقة محمد
وعلي ما عرفها إلّا الله ، وهم وقليل من أوليائهم ، ممّن وصل إلى
الصفحه ٣٢ : وعدده (١٨١). فإذا أخذ منه عدد الاسم الأعظم ، وهو (١١١)
بقي (٧٠) وهي مادة الاسم الأعظم ، وحرف من حروفه
الصفحه ٢٦١ : ، أنا صاحب
الأمر الأعظم ، هل من ناطق يناطقني؟
أنا
النار ، ولو لا أني أسمع كلام الله وقول رسول الله
الصفحه ٥١ : وله دوام الملك والنور.
فصل
[باطن الأسماء الإلهية]
واعلم أن لكل اسم
من الأسماء الإلهية صورة باطنة
الصفحه ٣٥٢ : الوحدة ، وأنست بالحق وذاك أحق ، إذ لا خير في معرفة الخلق ،
أقتدي بقول سيّد النبيّين وشفيع يوم الدين
الصفحه ١٥٠ : ، ورأيت على شفة الرضا بياضا أشدّ
بياضا من الثلج ، ورأيت أبا جعفر عليهالسلام يلحسه بلسانه ثم أدخل يده بين
الصفحه ٢٧ : الله صلىاللهعليهوآله يقول للملأ من قريش : قولوا لا إله إلّا الله. فيقولون ، ثم يقول : اشهدوا أنّي
الصفحه ٦٣ : مدينتين إحداهما بالمشرق
والاخرى بالمغرب ، عليهما سور من حديد له سبعون ألف باب ، من الباب إلى الباب فرسخ
الصفحه ٣٣٥ :
والنقل ، أمّا
العقل فإنّه يدعو العبد إلى طاعة الله من حيث إنه مالك منعم أحسن أم ابتلى.
وأمّا
الصفحه ٧٤ : تولّى أبا الحسن
[نصحتك أن ترتاب فيهم فتثني
إلى غيرهم من
غيرهم في الأنام من
الصفحه ١١٠ : إلى كل نبي منهم ما يكون له ولأوصيائه ، إلى ظهور الشريعة التي تأتي بعده حتى
ختمت الرسل بفاتحهم ، وختمت
الصفحه ١٦٥ : طي.
ثم أنزل في كتابه
ما فرق به بين الآل والأمة ، فقال : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ