الصفحه ١٨٨ : في هذه الأحرف الثلاثة ، وفي كل حرف منها
الاسم الأعظم ، وفيها معاني الاسم الأعظم ثم قال : (ذلِكَ
الصفحه ٣٤٥ : .
أنكر هذا الحديث
قوم وعارض فيه آخرون ، فقالوا : كيف صعد إلى السماء وهو جسم كثيف؟
فقلت في جواب من
أنكر
الصفحه ٣٥١ : إمام الخلائق ، واقتدى
بالإله الخالق ، والنبي الصادق ، والكتاب الناطق ، لأن الرب العلي ، والنبي الأمّي
الصفحه ٢٥٠ :
فصل
وإذا قلت هو ، فهو
اسم يشير إلى الهوية التي لا شيء قبلها ولا شيء بعدها ، وعلى الألوهية
الصفحه ١٥٨ : ،
وذلك لأن الذي كان عند الأنبياء من الاسم الأعظم حرفان لا غير ، وكانوا يفعلون
بهما العجائب ، وعند آل محمد
الصفحه ١٧٨ : وعترته فالعزّة للنبي وللعترة ، والنبي
والعترة لا يفترقان إلى آخر الدهر ـ.
فهم
رأس دائرة الإيمان وقطب
الصفحه ١٤٠ :
ولو لا القنابر
لما سقيتها ، فقلت : يا سيدي ، وما الفرق بين القنابر والعصافير؟
فقال : ويحك أما
الصفحه ٢٠٣ : ، فمن تعلّق بحبّه في الدنيا فليتعلّق به اليوم ،
ألا من ائتم بإمام فليتبعه اليوم وليذهب إلى حيث يذهب
الصفحه ١٦٩ : الذي
قال في حقّه النبي صلىاللهعليهوآله وقوله الحق : «من أراد أن ينظر إلى إسرافيل في رفعته ،
وإلى
الصفحه ٣٤٣ : وألقاني إلى الأرض ، فهويت إلى السابعة منها ، فرأيته هناك
كما رأيته في السماء (٣).
أيها السامع لهذه
الصفحه ٢٦ : به من المواهب
الإلهية فعرف أنّهم سرّ الواحد الأحد ، وأن ظاهرهم باطن الخلايق ، وباطنهم عين
الحقايق
الصفحه ١٥٧ : ء ، والوحدانية الكبرى ، وحجاب الله الأعظم الأعلى ، هذا السبب
المتصل من الأرض إلى السماء ، هذا الوجه الذي يتوجّه
الصفحه ١٧٩ : من بعض والله سميع عليم ، السناء الأعظم والطريق الأقوم. من عرفهم وأخذ عنهم
، فهو منهم ، وإليه الإشارة
الصفحه ١٤٤ :
فقالت له زوجته :
من أعطاك هذا؟ فقال : جعفر ، فقالت : وما قال؟ قال : قال لي : أغل ، فقالت : إنّه
الصفحه ٣٧٦ :
أعدّه في الورى
من أعظم النعم
إليكم مدحة جاءت
منظمة
ميمونة صغتها من
جوهر الكلم