الصفحه ٧٩ : سديف عن جابر
بن عبد الله عن أبي عبد الله عليهالسلام وعنه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله من كتاب ما
الصفحه ١٢٣ :
المسوخ كما ترى (١).
فصل
نازع في هذا
الحديث من اعترضه الشك فقال : نطق بلسان الحال أو بلسان
الصفحه ٢٠١ : علي إن الله أكرمك كرامة لم يكرم بها
أحدا من خلقه ، زوّجك الزهراء من فوق عرشه ، وأكرم محبيك بدخول
الصفحه ١٠٦ :
وانهمر ، واخضر
العود اليابس في يديه وأثمر ، وكان يرى من خلفه كما يرى بين يديه إذا نظر (١) ، ولا
الصفحه ١٨٩ : يشرك بالرحمن من هو الأمان والإيمان؟ ومعناه أنك إن
ساويت بعلي أحدا من أمّتك فجعلت له في الخلق مثلا وشبها
الصفحه ٢٣٣ :
المبين ، إلّا من ليس له حظّ من الإيمان واليقين ، ومن لا إيمان له كافر فوجب على
من شمّ حقائق الإيمان
الصفحه ٣٦٨ : أصبح الراجي
نزيل ربوعكم
فقد نجحت منه
المطالب والقصد
فإن مال عنكم ـ
يابني
الصفحه ١٤ : اسمه وجل جلاله ، واحد من جميع الجهات ، فرد صمد بكل
العبادات ، قيوم أحد بأكمل الدلالات ، ربّ وتر بالذات
الصفحه ٥٥ : (القلب خ ل)
وامتد حتى صار خطه ، وهو مركب من ثلاث نقط واحدة وواحدة وواحدة ، فالواحدة لها
العلم والعقل وروح
الصفحه ٢٥٥ : عليهالسلام أنه قال : من كان ظاهره في ولايتي أكثر من باطنه
خفّت موازينه ؛ يا سلمان لا يكمل المؤمن إيمانه حتى
الصفحه ٢٨٧ : والأئمة من أو لادي يعلمون
ويفعلون هذا إذا أحبوا وأرادوا ، لأنّا كلنا واحد أولنا محمد آخرنا محمد وأوسطنا
الصفحه ٣٧٣ :
جعلت عمري
فاقبلوه وارحموا
منوا على (الحافظ)
من فضلكم
واستنقذوه في غد
وأنعموا
الصفحه ٢٢٤ :
ومشاهدته لأعمالهم
فقد كذّب القرآن وكفر بالرحمن.
فصل
وكذا من خصص علمه
بوقت دون وقت ، وشيء دون
الصفحه ٢٨٢ :
عارفيه من أوليائه
أنهم لا تتخالجهم الشكوك فيه فهم كالتبر المسبوك ، والنضار المحكوك ، في حبه
الصفحه ٣٧٨ : البغض
مرميا
فلم يبغضك إلّا
من
أبوه الزنج
بصريا
عمانيا مراديا