الصفحه ٣١٨ : ، وطئته الشياطين بمناسمها ، أيّها المنكر لفضائل علي ، إلى
متى تلبس من الشك المنسوج على الجسد الممسوخ
الصفحه ٣٥٨ :
سفاك في يوم
العراك الذابح
أسد الإله وسيفه
ووليّه
وشقيق أحمد
والوصي الناصح
الصفحه ٢٧٧ :
لولاه ما كانت
الدنيا ولا الفلك
ولا تكوّن هذا
الكون من عدم
إلى الوجود وهذا
الصفحه ٣٧٧ :
وطاعتهم فرض بها
لله تمتحن
نصحتك أن ترتاب
فيهم فتنثني
إلى غيرهم. من
غيرهم في
الصفحه ٦٨ :
النبوية المحمدية صاحب الولاية الإلهية فهو الكلمة الربّانية ومولى سائر البرية ،
ولقد أحسن ابن أبي الحديد إذ
الصفحه ١٦٣ : محسودون ، وعلى فضل الله محسودون ، فقال : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ٣١٢ : ء ، لأنها احتوت على سر الحضرة الإلهية وسر النبوة
المحمدية التي ليس كمثلها شيء ، وسرّ من ليس كمثله شيء ليس
الصفحه ٣١٦ : ءٌ) (٢) والتناقض لازم له في الظاهر من غير تأويل ، لأن من لا مثل
له من أين له يدان مبسوطتان؟ ومن له يد مبسوطة كيف
الصفحه ٢٩٥ :
كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ) (٢) ، والدفاتر بأسرها مرفوعة إلى صاحب الجمع الأكبر الذي له
الولاية من البداية
الصفحه ٢٦٩ : والخسوف ، أنا مدمّر الفراعنة بسيفي هذا ، أنا الذي أقامني الله في
الأظلة ودعاهم إلى طاعتي ، فلما ظهرت
الصفحه ٢٩٠ : من خبث الزاد ليوم المعاد ، ألم
يعلم أن الخلائق يوم القيامة يحتاجون إلى محمد وآل محمد من وجوه؟
الأول
الصفحه ١٩٨ : هذا الكتاب ٢٢١١ سنة ، وقد ذكر فيه
الملوك والدول من أيام زرادشت إلى انقراض العالم ، وتحدث فيه على الغيب
الصفحه ٣٧٩ :
أعتاب أبوابكم
يروم قلا
تخييره يا سادتي
أملا
واقسموه يوم
المعاد إلي
الصفحه ٣٤٨ : الله ، ولم يتحوّل إلى السين ، وقال : لو شئت لأوقرت أربعين بعيرا من شرح بسم
الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٣٧٤ :
جال معتديا في
الأشهر الحرم
فها هنا تصبح
الأكباد من ظمأ
حرّى وأجسادها
تروى