الصفحه ٩٦ : ضرورة فالكفة الأولى منه :
لا إله إلّا الله ، وقسطاسه المرفوع : محمد رسول الله قائما بالقسط ، والكفة
الصفحه ١٢٩ : بن سعد (٢).
ومن ذلك قوله
لدهقان فارس وقد حذّره من الركوب والمسير إلى الخوارج فقال له : اعلم أن
الصفحه ٣٤ : علم النقط
والدوائر ، فهو من أجلّ العلوم ، وغوامض الأسرار ، لأن منتهى الكلام إلى الحروف ،
ومنتهى الحروف
الصفحه ٢٦٨ : ريب فيه ، أنا الأسماء الحسنى التي أمر أن يدعى بها ، أنا ذلك النور الذي اقتبس
منه الهدى ، أنا صاحب
الصفحه ٢٠٦ :
دين له ، ومن لا
دين له فهو كافر ، فمن أنكر من لوازم الإمامة وأسرارها ما يجب على المولى المطلق
الصفحه ٢٣٠ : من الأزل إلى الأبد غير محدود ،
فهو لما كان مالك الدنيا وأهلها ، وحاكمها ووليّها ، فكذا هو مالك الآخرة
الصفحه ٣٦٢ : حقد
وساروا يسنون
العناد وقد نسوا ال
معاد فهم من قوم
عاد إذا عدّوا
الصفحه ٧١ : المحجّة
، يصبحون ويمسون في سخط الله ، وشيعتك على منهاج الحق لا يستأنسون إلى من خالفهم ،
وليست الدنيا لهم
الصفحه ١٨ :
حكمته ، والعالم بأسره سرّ من أسرار صنعته ، والكل شاهد بأنه هو الذي لا إله إلّا
هو وحده لا شريك له في
الصفحه ١٠٨ : ).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام
: «يا مفضل من زعم أن الإمام من آل محمد
يعزب عنه شيء من الأمر المحتوم فقد
الصفحه ٢٩ : إلى عالم الكون ، أراد العلويات والسفليات
باختلاف أطوار تعاقب الأدوار وأبرزها من مكامن التقدير ، إلى
الصفحه ٤٢ : للعارفين ، وكثرة آدم راجعة في بستان الوحدة إلى النقطة ، وكذلك الأعداد
فإنّ مرجعها إلى الواحد ، ومنبعها منه
الصفحه ٢٢٣ : عليه كما ينوح
النساء في المأتم.
قالت : ونظرت إلى امرأة قد أقبلت وعليها
ثوب لها أخضر يلمع منه نور ساطع
الصفحه ٣٦٦ :
وعاد إلى حرب
الطغاة مجاهدا
والبيض والخرصان
في قده قد
إلى أن
الصفحه ١٤٥ : ، واسم من يملك إلى يوم القيامة ، وأما الجامعة ففيها جميع ما
يحتاج الناس إليه حتى أرش الخدش ، وعندنا صحيفة