الصفحه ١٦٦ : والأصحاب ، لأن المأمون كان يزعم أن آل رسول الله أصحابه وامّته ، فأبان
لهم الإمام من آله وأصحابه.
ثم إنه
الصفحه ٢٤٤ : شكل يطلب طبعه ويميل إلى جنسه ، وينفر من ضدّه ، وأما حكم الأنبياء فمنه قول
يوسف عليهالسلام : (مَعاذَ
الصفحه ٢٩٣ : الرب القديم الرحمن الرحيم سبحانه أن كل فضل فاض
إلى الوجود والموجود فهو من نعمة الله ، وفضل آل محمد
الصفحه ٢٤١ : عليهالسلام.
ومن ذلك قول الله
سبحانه : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
الصفحه ٢٧٠ : عليهالسلام هي أسماء الأئمة من
ذرية الحسين عليهالسلام وإن
هذا الأمر يصير إلى من تلوى إليه أعنة الخيل من
الصفحه ٣٠١ :
عرف نفسه عايدا
إلى العارف فإنّه إذا عرف نفس الكلّ والروح المنفوخ منها في آدم فقد عرف نفسه ونفس
الصفحه ٨٣ : حتى تلقاني وسيفك شاهرا يقطر من دمائهم ،
ثم التفت إلي وقال : يا أم سلمة ما رددتك لأمر تحذرينه ، ولكن
الصفحه ٢٣١ :
إذن مع معرفة الحكم المقيّد إلى قرينة أخرى.
(تنبيه) كما أنه
إذا قيل : فلان مالك ديوان العراق وحاكم
الصفحه ٣٣٦ : ، وهؤلاء قالوا : إنّ
الله فوّض الخلق والأمر والموت والحياة والرزق إلى علي والأئمة من ولده (٢) ، وإن الذي
الصفحه ٣٧١ : أكثرت جدالي
يا عذولي في
غرامي
خلني عنك وحالي
رح إلى من هو
ناج
الصفحه ٨١ :
ومن ذلك من كتاب
الفردوس للديلمي مرفوعا إلى جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآله
: «خيرها وأتقاها وأفضلها وأقربها إلى
الجنة أقربها مني ولا أقرب ولا أتقى إلي من علي ابن أبي طالب
الصفحه ١٩ :
مدينته ، والروح منه خليفته ، وقلبه كعبته وبيته ، الذي أطاف به ملائكته ، وكرّمه
وفضّله ، وفض له سوابغ
الصفحه ٤٨ :
فصل
[الصفات الإلهية]
وذلك لأنّ الصفات
الآلهية (٧) الحي وهو إمام الأئمة والعليم ، والمريد
الصفحه ٢٣٦ :
فصل
[اسم علي ومحمد عليهماالسلام على كل شيء] (١)
وكذا من تصفّح
وجوه الآيات والدعوات ، والأسما