الصفحه ٢٩٦ : نزلت.
والصحائف في
الدنيا تعرض على النبي والولي ، وفي الآخرة يختص بحكمها الولي موهبة من الربّ
العلي
الصفحه ١٢ : تتبّع مصنّفاته ، وقد أبدع في كتبه
حيث استخرج أسامي النبي والأئمة عليهمالسلام من الآيات ونحو ذلك من
الصفحه ٣٣٤ : عليهاالسلام ، ومن قام منهم داعيا إلى الكتاب والسنّة وجبت نصرته ،
ومنهم من يرى المتعة والرجعة ، والمحمدية منهم
الصفحه ١٧٠ : وهي سبع مدائن من الأرض السابعة السفلى إلى الأرض السابعة العليا ، على
ريشة من جناحي ، ورفعتها حتى سمع
الصفحه ٣٢٢ :
بيته شموس وأقمار
، ومع وجود الشمس والقمر لا يحتاج إلى النجوم ، فالنجوم أهل بيته لا أصحابه. وإليه
الصفحه ٣٥٩ :
للذل في أشخاصهن
ملامح
يسرى بهم أسرى
إلى شر الورى
من فوق أقتاب
الجمال مضابح
الصفحه ١٣٥ : فرأيت
الرسول محمدا والوزير عليا ونظرت إلى الأوصياء فرأيت أباك فيها وصي محمد ، فقال
للرومي : سلني عمّا
الصفحه ٣٥٦ : قصيدة
طويلة يمدح آل النبي صلىاللهعليهوآله ويذكر مصرع الحسين عليهالسلام وما حفت به من المشاهد المفجعة
الصفحه ٣٦٤ :
بأسمائهم يستجلب
البر والرضى
بذكرهم يستدفع
الضر والجهد
ومال إلى فتيانه
، ورجاؤه
الصفحه ٦ : شيئا من تلكم الأسرار حتى قال قائلهم : إنّ أوّل مراتب الغلوّ نفي
السهو عن النبيّ صلىاللهعليهوآله. إلى
الصفحه ٣٢١ : سحقا ألا سحقا (١).
وأما الآل فهم
المآل ، دليله قوله : «أهل
بيتي كسفينة نوح من ركبها نجا» ، وهذا رمز
الصفحه ٣٠٥ : علي بن أبي طالب ، ألا وإنّ الله نظر إلى
الأرض نظرة واختارني منها ، ثم نظر إليها نظرة أخرى فاختار أخي
الصفحه ٣١٥ : يعلمه الملائكة والنبيون ، وهو ما وصل إليهم
بالوحي ، ومنه ما يعلمه هم ولم يجر على لسان مخلوق غيرهم ، وهو
الصفحه ١٩٣ : :
يا من به نصر
الإله نبيه
والفتح كان
بعضده وبعضبه
وكمال دين محمد
بولائه
الصفحه ٣٤٩ :
ثم يتمم هذه
الأسرار ما رواه صاحب المقامات ، مرفوعا إلى ابن عباس قال : رأيت عليا يوما في سكك