الصفحه ٣٠٨ : الْأَرْضِ) (٢) ، (رَبِّ الْعالَمِينَ) (٣) ، فهو ربّهم وخالقهم ومالكهم ومولاهم ، وأما اسم الإله إذا
جاء من
الصفحه ٢٢٨ : والتاريخ : ١ / ٥٣٦ إلى ٥٣٨ عدة ، ومسند أبي يعلى : ٢
/ ٢٩٧ ح ١٠٢١ ، والمنتخب من مسند عبد بن حميد : ١٠٨ ح ٢٤٠
الصفحه ١٤٦ : فاستأذن عليه الناس ، فكان آخر من أذن له موسى بن جعفر عليهماالسلام ، فلما أدخل عليه دخل وهو يحرّك شفتيه
الصفحه ١٤١ :
أهل
السماء (١).
ومن ذلك ما رواه
أبو بصير قال : قال لي مولاي أبو جعفر عليهالسلام : إذا
رجعت إلى
الصفحه ٢٩٤ : إلى تكذيبه وإنكاره وإبعاده ، وحذّروا الناس من اعتقاده وصدّوهم عن حبّه
ووداده ، ورشقوه بسهام الحسد
الصفحه ٣٤١ : بن الحسين من
بعده ، حتى انتهى إلى الخلف المشار إليه (٣) ، وأن كل إمام منهم أفضل أهل زمانه (٤) ، وأنه
الصفحه ٦٥ : ثور له
أربعون ألف قائمة وسبعمائة ألف قرن مشتبكة إلى العرش ، وهو على صخرة من زمردة
خضراء ، والصخرة على
الصفحه ٦٤ : أهل البيت ويلعنون فلانا وفلانا (٢).
وعن جابر بن عبد
الله عن أبي جعفر عليهالسلام أنّه قال : إنّ من
الصفحه ٢٠٠ : ويقتل القروم ، فعندها ينكسف كسوف إذا جاء الزخوف وصفّ الصفوف ، ثم يخرج ملك
من اليمن من صنعاء وعدن أبيض
الصفحه ٢٨٣ : الإنسان ، وبه كان
الكون والمكان ، وذلك أن كل ما هو لله ممّا خلق وممّا أوحي فهو لمحمد ، وما هو
لمحمد من
الصفحه ٢٠٢ : الاثنا عشرية من
الشيعة ، لأن الله اختار محمدا واختار شيعة آل محمّد صلىاللهعليهوآله ، وآل محمد سفينة
الصفحه ٢٨٠ : الولي ، فمنه فاض إليه وبه دلّ عليه ، وسائر الأسرار إلى الوجود منهما
وعنهما وهما من الله وعنه ، فما من
الصفحه ٢٢٠ : للنبي وإن كان من اتباعه
، كقصة الخضر وموسى ، وهذا إشارة إلى الإلهام ، وإليه الإشارة بقوله : ولقد نظرت في
الصفحه ٢١٤ :
فصل
[عرض الأعمال على آل محمد عليهمالسلام] (١)
المؤمن من الشيعة
منهم من يرى أن الأعمال تعرض
الصفحه ٣٧ :
وحي يأتي إلى
النبي صلىاللهعليهوآله من حضرة الربّ العلي فإنّه لا يصل به إلّا الملك حتى يمرّ
به